الحقلة معزولة عن مركز القفل بعد جرف السيول للطريق الموصل الذي يفتقد الصيانة وشوارعها تكثر بها المستنقعات لإفتقادها للسفلتة والمستنقعات تقلق الأأهالي قطعت السيول الطريق بين الحقلة ومركز القفل وأدى هطول الامطار الى تجمع المياه وكثرت برك المستنقعات شيخ القرية الشيخ /علي عطية النجمي يقول هذه القرية التي يحاصرها وادي المغيالة من الشمال والجنوب ففي الجنوب قد سبب كارثة للقرية قبل أكثر من خمسة عشر سنة وتم إيجاد كوبري لم يجهز الا في هذا العام وأراحنا كثيرأ أما الطريق الشمالي والذي يربطنا بمركز القفل فهذا الطريق كان تنفيذه كحالة مؤقتة عمرها قصيركعلاج مسكن فقط و مع أول سيل جرف الطريق وتحولت الطبقة الاسفلتية إلى قطع صغيرة كقطع الكيك وقام السيل بقلها بعيدأ عن الموقع وقام الأهالي بردم أحزاء بسيطة من الطريق الذي جرفته السيول على طول مايقارب من 2كيلو وتحول الطريق من مسفلت إلى ترابي المقدم متقاعد /أحمد عبدالله نجمي أكد أن شوارع القرية بدون سفلتة ومياه الأمطار تتجمع فيها وتمكث قرابة الشهر وتكثر بها الطحالب والحشرات ويتحول بسبب ذلك الى اللون الاخضر وهذا ينذر بكارثة وانتشار للأمراض والأوبأة الخطرة إذا استمر الوضع هكذا دون متابعة أوسفلتة هذه الشوارع في القرية لازالة هذه المياه المتجمعة والتي إمتلأت بالطحالب. ويأخذ الحديث الشباب عطية علي وعبدالله احمد متسائلين أين دور البلدية في سفلتة الشوارع وازالة هذه التجمعات للمياه في شوارع القرية . 2