الانشقاقات التي تتواتر انباؤها على صفحات التواصل الاجتماعي عن شخصيات رفيعة في النظام وان صدقت ماهي الا أوامر من المجرم رفعت الاسد وكان آخرهم العماد علي حبيب الذي فر الى تركيا كي يكمل المؤامره؟. اللعبة التي يلعبها رفعت الجحش لعبة خطيرة. هو عراب المصالحة والضامن للطائفة العلوية. سيعيد ترتيب القيادات العلوية تحت إشرافه. العلويون مسيطرون على مفاصل الدولة وبشار لايعني شيئا. وتابع المقدم . خالد الحمود أن المجرم علي حبيب وما ادراك ما علي حبيب طائفي نصيري بامتياز حاول قتلي عندما كنت في درعا في مدينة نوى فقط لانني صرخت بالحق وقلت بان الضباط تقتل المدنيين وينهبون وارتكبوا المجازر مع انه كان مسؤولا عن كل مجازر درعا في البداية هو من امر بالقتل واستخدام السلاح ضد العزل . واضح المقدم خالد أن العماد حبيب ارسل لقتله عن طريق العماد فهد جاسم الفريج مجموعة من الضباط العقيد محمود صبحة والمقدم فراس يونس والرائد رامي ابراهيم والنقيب جميل كركص والمنفذ سامر بريدي , فقط لانه واجههم في قتل عبد الرزاق ابازيد واولاده وعبد الله قنا وامرأة من الحارة ونهب وسلب في نوى والاماكن التي كنا فيه . ويضيف أن المجرم علي حبيب انشق وقد ينشق بشار ويصبح اقدم شيء ويستلمكم ايها السوريين في زمن علي حبيب اصبح كل القادة نصيريين وان وضع سني بدمغ نصيري على مؤخرته لكي يستلم وجب ان يكون فاسدا منافقا عاهرا من يستلم اي منصب على زمن علي خبيب الذي اعاد اعمار الجيش وشراء الذخائر واعادة اعمار سلاح الجو وهيا الاسد منذ انطلاق ثورة تونس هاهو يتحفكم بانشقاقه فتحولت الثورة الى مجرمين قتلة بماضيهم وسارقين حرامية في حاضرهم فالى اين نحن ذاهبين . بذات السياق اكد السيد عمر الحسيني على صفحته الشخصيه على فيس بوك أن العماد علي حبيب صعد معهم على الطائرة عام 2005 ومعه مجموعة من أركانه متوجها الى مطار اللاذقية , ولاحظ الجميع عليه خوفه الشديد حين جلس بحيث ربط الأحزمة بكل قوته الى خصره وجلس جسده وكأنه يجلس باستعداد في الطائرة وبقي ممسكاً طوال الوقت بطرفي المعقد وبكلتا يديه . واشار إلى أنه عند هبوطهم في اللاذقية همَّ العماد بالنزول من الطائرة وكان شديد الارتباك فلبس عمرته فوق رأسه بشكل مقلوب ليلحق به أحد مرافقيه ويجلسها له ثم نزل من السلم وكان هناك فريق مراسم و استقبال رسمي له وعند وصل الأرض تماما بدأت الموسيقى بالعزف ,ولكن العماد بدل ان يتوجه الى البساط الأحمر توجه يساراً الى اسفل الطائرة وحين وصل ناحية العجلات اسفل الجناح اقترب كثيرا من سيقان الطائرة التي تتموضع عليها العجلات وقام بفتح سحاب بنطاله واصبح يتبول على الأرض وفي هذه الأثناء استمرت موسيقى الاستقبال بالعزف. وعندما انتهى العماد من تبوله سكر سحابه وانضم الى السجادة الحمراء ليبدأ مراسمه بعد ان ( ريح حالو) ولدى سؤالنا واستفسارنا من مقربين منه لماذا لم يستخدم حمام الطائرة قالوا انه يصاب بالخوف الشديد من الطيران . 1