مزيج من مشاعر عدة اختلطت في أنفس الرياضيين قاطبة عندما تم الإعلان عن بزوغ فجر جديد لمسيرتنا الرياضية وبالأخص الكروية. (الانتخابات) كلمة تبث الهيبة في القلوب، وترسخ قدسية الاختيار للإنسان. يرى فيها كل منا حلماً طال انتظاره لمستقبل أقل قيداً.
وفعلاً، (...)
يتداول الشارع الرياضي خبراً مفاده تحديد سقف أعلى لرواتب المحترفين (إلى لحظة كتابة المقال لم يصدر أي قرار بشكل رسمي)، ينص على تحديد الراتب السنوي بمبلغ لا يتجاوز مليونين وأربعمئة ألف ريال في درجة الممتاز، وثلاثمئة وستين ألف ريال للاعبي فرق الدرجة (...)
هذا السؤال أصبح ملازماً لألسنة الهلاليين عندما يكون الحديث عن إدارة ناديهم الحالية: ماذا يريدون؟ وهل الإدارة ترى في مسيرة الفريق بوادر أمل أو إنجاز لا تراها الجماهير؟ الأكيد أن في فترة الإدارة الحالية تنازل الهلال (ككيان) عن كثير من مكتسباته ومآثره (...)
قيل إن تعريف الإعلام اصطلاحاً هو: (عملية نقل الخبر أو وجهة النظر أو كليهما من طرف إلى طرف آخر). ومن هذا المنطلق تتشعب ردود الأفعال والقناعات والتصديق والتكذيب للمادة الإعلامية. لكن كل ما يصاحب هذه العملية يجب أن يكون مرتكزاً على (حدث فعلي)، يتم نقله (...)
مشاعرنا مختلطة تجاه ما قام به المسؤولون في نادي الزلفي ورجال أعمال المنطقة. فبين مشاعر الإعجاب والفخر من ناحية، ومشاعر الإحباط والكدر من ناحية أخرى، يقف كل رياضي أو مهتم بالرياضة والأسئلة تملأ مخيلته. ففي فترة زمنية قصيرة جداً تم توسعة سعة الملعب (...)
يوماً ما سيتناسى العديد منا الكثير من الأحداث التي مرّت على رياضتنا في سنواتها الماضية. فحدثٌ أو حدثين خلال موسم منذ عدة سنوات، من السهل أن تتوارى خلف تراكمات هذا الموسم العجيب. قلتها عن طريق حسابي في تويتر قبل عدة أيام: (لو كان هناك مجلد واحد يحكي (...)
الحاصل الآن في موسم العجائب بدأ في تغيير مفاهيمنا في كيفية إدارة المنظومة الرياضية لدينا، فالجميع بلا استثناء من مسؤولين وإعلاميين أو حتى مشجعين أصبحوا يتناولون الشأن الرياضي بهدف تدميري مقيت يسعى كل طرف فيه لتدمير الآخر وليس التغلب عليه في نزال (...)
صوت أنينه عالٍ جداً، وحنينه لما ألِفَ واعتاد أصبح واضحاً على محياه. محبوه يصرخون: (لا نريد سواه، فمعه نستعذب الخلود للنوم لنستمتع بحلم جديد ومجد جديد، فمن اختطف منا حقنا في الأحلام؟).
أصبح ذلك المارد الأزرق المهيب والذي لقبه منافسوه قبل محبوه (...)