قرأت بضع صفحات من رواية «العطر القاتل»، ولم يعد بي ذلك الشغف وحب القراءة، قتلتني الأحداث المتتابعة حولي، وسلبت النوم من عيني وأصدقائي الكناسون مازالوا يتندرون بي بسبب تنصل «زرقاء اليمامة»، من وعودها لي، أن تكون إلى جواري كبطلة نص منتظرة، وأتذكر في (...)