أمام التي تركت كل أشيائها المستعارةِ
من كفّ سجانها
ومضت عاريةْ...
منذ أول صرْخاتها
وهي تبني لها سلّمًا
في سريرتها
للصعود إلى عالم ترتديهِ
على ذوقها المختلفْ...
خلفها رجلٌ في المدينةِ
يقطفُ من وردها الحُرّ وهو يقولُ:
«واجبنا القطفُ؛ فالورد أجملُ (...)