تحتفي المملكة قيادة وشعبا باليوم الوطني الرابع والتسعين، الذي يوافق 23 سبتمبر 2024م.
ففي هذا اليوم من العام 1932م، جاء الإعلان التاريخي للملك عبدالعزيز - رحمه الله- لتوحيد بلادنا تحت راية «لا إله إلا الله، محمد رسول الله» وإطلاق اسم المملكة العربية (...)
ما الفائدة مما نكتب؟ هل يهتم القارئ؟ وما أعمق الهوة بين مستوى الصحافة لدينا والمرجو والمأمول! وما معنى التميز في العمل الصحافي، وما طريقه، وكيف تخدم الصحافة الوطن والمواطن في اليوم والغد وما بعده؟
استنطقت الضاد وأهلها ومضاربهم فلم يسعفوني، وأتى (...)
قارئ الصحف اليومية، ملول، عجل، يبحث عن الزبدة، نفسه قصير، ولا يطيق المطولات. يجذبه العنوان المثير، ويمل من الإغراق في الجدية.
إن صلته بالصحيفة شديدة الشبه بزواج مسيار انتهى قبل جفاف حبر عقده، زئبقي سريع التملص، عينه زائغة، يقلبها في وجوه الحسان، (...)
قارئ الصحف اليومية، ملول، عجل، يبحث عن الزبدة، نفسه قصير، ولا يطيق المطولات. يجذبه العنوان المثير، ويمل من الإغراق في الجدية.
إن صلته بالصحيفة شديدة الشبه بزواج مسيار انتهى قبل جفاف حبر عقده، زئبقي سريع التملص، عينه زائغة، يقلبها في وجوه الحسان، (...)
قارئ الصحف اليومية، ملول، عجل، يبحث عن الزبدة، نفسه قصير، ولا يطيق المطولات. يجذبه العنوان المثير، ويمل من الإغراق في الجدية.
إن صلته بالصحيفة شديدة الشبه بزواج مسيار انتهى قبل جفاف حبر عقده، زئبقي سريع التملص، عينه زائغة، يقلبها في وجوه الحسان، (...)
قارئ الصحف اليومية، ملول، عجل، يبحث عن الزبدة، نفسه قصير، ولا يطيق المطولات. يجذبه العنوان المثير، ويمل من الإغراق في الجدية.
إن صلته بالصحيفة شديدة الشبه بزواج مسيار انتهى قبل جفاف حبر عقده، زئبقي سريع التملص، عينه زائغة، يقلبها في وجوه الحسان، (...)
أطلت علينا ذكرى عزيزة، تستمد عزتها من منظورنا إليها، فهي ذكرى وتذكرة ودروس وعبر، ووقفات مصارحة مع الذات، ولحظات تأمل هادئة، بعيداً عن الطبول والأبواق، إنها ذكرى اليوم الوطني للمملكة العربية السعودية، موطننا الذي ندّعي جميعاً حبه، ومحبته منزلة عالية (...)
أطلت علينا ذكرى عزيزة، تستمد عزتها من منظورنا إليها، فهي ذكرى وتذكرة ودروس وعبر، ووقفات مصارحة مع الذات، ولحظات تأمل هادئة، بعيداً عن الطبول والأبواق، إنها ذكرى اليوم الوطني للمملكة العربية السعودية، موطننا الذي ندّعي جميعاً حبه، ومحبته منزلة عالية (...)
هل يصح قول القائل: أن لفظ «أنا» – دائماً – أقوى من لفظ «نحن» في عالمنا العربي؟ إنه سؤال محير يبحث عن إجابة في خضم الأحداث التي تعصف بمحاضن الربيع العربي.
استبشر الكثيرون حين أشرقت بالأمس أوائل شموع في بعض أنحاء عالمنا بعد يأس من الفجر وقنوط من (...)
هل يصح قول القائل: أن لفظ"أنا"- دائماً - أقوى من لفظ"نحن"في عالمنا العربي؟ إنه سؤال محير يبحث عن إجابة في خضم الأحداث التي تعصف بمحاضن الربيع العربي.
استبشر الكثيرون حين أشرقت بالأمس أوائل شموع في بعض أنحاء عالمنا بعد يأس من الفجر وقنوط من الفرج، (...)
عندما أسألك : من أنت؟ ستكون الاجابة محدودة وبسيطة : أنا فلان ابن فلان، وهذا الجواب يثير بعض التساؤلات والتأملات التي تتمحور حول موضوع يشغلني كثيراً هو: الوعي بالذات.هل تفيد هذه الإجابة انحصار مفهوم الذات لدى هؤلاء الناشئة في أسمائهم وأنسابهم؟ هل من (...)
من أنت؟ هذا سؤال قصير طلبت إجابته من مئات من الطلاب في المرحلة الثانوية خلال مقدمة لورشة عمل تتحدث عن أهمية التخطيط للمستقبل، وتركت حرية الإجابة للطلاب بدون تقيد بأي إطار فكري أو منهجية للحل، ولقد انحصرت الأجوبة في مجملها في جواب محدود وبسيط: أنا (...)
حيرة وخوف وأَلَم، أولويَّات مضطربة ومعكوسة، استثمار في تجارة خاسرة بضاعتها كاسدة، سعي حثيثٌ خلف ما لا ينفع، عمل دؤوب وتعب شديد بلا نتيجة طيِّبة، رؤية غير واضحة. كيل فيه تطفيف، بسمات وضحكات صاخبة تختبئ خلفها قلوبٌ حزينة، اغترار بالعِلم الظاهر، وجهْل (...)
«لا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ، وَهُمْ يُسْأَلُونَ».
لا تنفك هذه الآية البليغة في سورة الأنبياء من كتاب ربنا المعجز عن تضح وتحرج بعض من ينسبون ويحسبون على الملة المحمدية، الذين يتناسون – في جهل وكبر وحمق - شرف عبوديتهم لله، وبشريتهم، ويتصرفون تصرفاً (...)
لا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ، وَهُمْ يُسْأَلُونَ".
لا تنفك هذه الآية البليغة في سورة الأنبياء من كتاب ربنا المعجز عن تضح وتحرج بعض من ينسبون ويحسبون على الملة المحمدية، الذين يتناسون ? في جهل وكبر وحمق - شرف عبوديتهم لله، وبشريتهم، ويتصرفون تصرفاً لا (...)
الاستقرار السياسي في أي دولة هو ثمرة أمور عدة من أهمها مدى التوافق والتناغم (أو عدمه) بين طرفين: الحكومة كجهاز قيادي تنظيمي خدمي، والشعب بصفته الجهة المنتفعة والمتأثرة التي تسعى إلى جذب مؤشر بوصلة العمل الحكومي إلى تطلعاتها وحاجاتها، والحد من (...)
دعونا نختر من هذا المنحى البحثي المنهجي ما يعيننا – آباءً وأمهات – على حماية أطفالنا من هؤلاء المعتدين الذين لا يكاد يخلو مجتمع منهم، بل إن بعضهم – كما بينت الوقائع – قد يعمل في وظائف ونطاقات قريبة جدا من أطفالنا الأبرياء الذين ننشئهم على احترام (...)
حضارتنا.. هذه المنظومة المعرفية المتداخلة والمتشابكة – التي لا تبعد عن شعارات توفير الحياة الكريمة لإنسان هذا الوطن، وحفظ مصالحه في يومه وغده.
إن حضارة وطننا أكبر من أن تحصر- في أذهان البعض – في كتل إسمنتية جامدة، ومبان شاهقة براقة، ومصانع وصناعات (...)
البيدوفيليا مصطلح علمي طبي غربي يصف سلوكاً أو شذوذاً مرضياً ذا صلة بموضوع كثر الحديث والجدال حوله مؤخرا في صحفنا: الاعتداء الجنسي الإجرامي الآثم من قبل بعض البالغين على أطفال أبرياء، ولقد رأينا موجاً متلاطماً من الآراء والتعليقات حوله، فهذا يهاجم – (...)
تابع العالم أخبار الهجوم الفرنسي الجويِّ والبريِّ على مجموعات مِن – إخواننا في الدين – الطوارق المسلمين في شمال مالي، إن المقدمة الإبداعية لهذه المسرحية المؤلمة – هذا وصفٌ مجازي فيه مِن الحقيقة الكثير – هي محاربة الإرهاب المزعوم، والمُتمثِّل في جهود (...)