قد لا يفكر مواطن عربي في أن يرسل رسالة لرأس دولته لإيضاح أمر أو بيان أو حقيقة والسبب في أنه لا يفكر في ذلك أنه يرى الرد على رسالته من الأمور المستحيلة.
قد يكون هذا صحيحاً في كافة الدول العربية بل وغيرها لكنه ليس صحيحاً في بلادنا أعزها الله.
لقد جربت (...)