جاءت التعديلات الوزارية لتبعث في وسط مجتمعنا أملاً في أخذ خطوات لا بد منها لاستنهاض التعليم ومزيد من مشاريع التنمية في المملكة، فمن دون التعليم لا قيمة لأي من المظاهر الحضارية التي نشهدها اليوم. فلم يعرف التاريخ حضارة قامت بغير العلم، ولو لم تستثن (...)
في الأسبوع الماضي تصدر «الهاشتاق»، «#الراتب - ما يكفي - الحاجة»، المرتبة العاشرة ضمن أقوى «الهاشتاقات» العالمية، الذي أطلق فيه المغردون ما يزيد على 17 مليون تغريدة والعدد في ازدياد بشكل لافت، ومنذ أسبوعين وأنا أقرأ بشكل يومي محاولة الإلمام قدر (...)
حينما تحاول المرأة السعودية أن تعيش كإنسان في ظل طابع صحي، بحيث تمارس الرياضة في مكان خاص كاحتياج حضاري، أو تسعى في أن توفر لنفسها شكلاً من أشكال الرفاهية، أو تحلم بقضاء بعض الوقت بالاسترخاء في دفء حمامات البخار، فعليها أن تتوقع حدوث العارض الصحي (...)
من الملاحظ في الاجتماعات بين الأفراد، سواء على مستوى المحيط العائلي أم المتمثل في لقاءات الأصدقاء والأقارب، أن بعض الاجتماعات فقدت حميميتها وقيم التقارب النفسي والروحي بين أفرادها، فكل فرد يحمل وسيلة اتصال تقنية يظل -على الغالب- منشغلاً ومنهمكاً في (...)
أعاد الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر عبداللطيف آل الشيخ الأسبوع الماضي الحديث عن وزارة العمل، منتقداً إياها في تطبيقها لعمل المرأة بتصريحات إعلامية، مؤكداً بهذا ما أورده في حديثه مع داود الشريان قبل أسبوعين، بأن وزارة العمل تسببت (...)
قد يجد العقل الناقد تفسيراً مباشراً لأهم عوامل وأسباب التأخر والانحطاط الاجتماعي، حين يفتقد المجتمع وجود المرأة لانعدام الشعور بقيمة وجودها في الحركة الاجتماعية والسياسية، فليس الحديث عن دور المرأة وحقوقها بمعزل عن الحديث عن النهضة والتنمية بشكل (...)
على رغم كثرة المساعي التي سمعنا عنها في إشراك المرأة بصورة كاملة في سوق العمل إلا أن نسبة النساء لا تتعدى 15 في المئة حتى الآن، وهذا يعني أنه لا تزال هناك كمية هائلة من الطاقة التي لم يتم استغلالها، وإنما تحل فيها قوى عاملة أجنبية، وقد تعود هذه (...)
الحديث عن تفسير أحداث وحاجات حياتنا العصرية التي تستجد دائماً وتقريبها لأكثر التأويلات تعقلاً من منطلق القدرة الفكرية في وضعها في موقفٍ فلسفي عقلاني يتناولها بطريقة منطقية وبمنظور ثقافي، إذ يتم قياسها على حاجات الناس وضرورياتهم، هو الأمر الذي يأخذ (...)