هل جربت أن تكتب يومًا ما؟ أن يكون لك كتاب أو عالم من الذكريات المكتوبة؟ أو أن تكون خواطرك الداخلية على مرأى من الجميع؟ أو أن تنشر علمًا ينتفع به؟ هل جربت شعور أن يصل كلامك إلى مكان بعيد جدًا في هذا العالم؟
الكتابة فن ذو لذة عظيمة، فالكتابة بوابة (...)
في زحام المعلومات وتسابقها في فضاء هذا العالم الكبير، منا من ينسى أهمية القراءة وأثرها العظيم على الفرد خاصة والمجتمع عامة.
نشعر بأننا نقرأ ونتعلم الكثير من خلال الإنترنت أو من وسائل التواصل الاجتماعي أو الروايات غير الواقعية، لكنها في الحقيقة هي (...)
بما أنني إنسانة تحب الذكريات وتصنعها كثيرًا, ولا أزال كل سنة احتفظ بتلك الذكريات وتواريخها، فقد أخبرتني صديقة لي ذات مرة أنه لطالما كانت تلك الذكريات بعد فترة بالنسبة لها هي لحظات حزن.
كانت تخلو بنفسها كثيرًا وتخبر ذاتها بأنه رغم كل هذا الحزن الذي (...)
تعليقاً على مقال فاروق حجّي مصطفى"عجز المعارضة عن أن تكون غطاء" الحياة 21/10/2013
سياسة الإقصاء لم تؤد إلى حلول جذرية للتعايش السلمي بين مختلف المجتمعات التي ألحقها العرب بهم، بل أثبتت التجربة خلال عقود من الزمن أن تنافراً واضحاً حصل بين تلك (...)
يوم الاثنين الماضى لم يكن يوماً عادياً لأسرة الفقيد صالح بن دخيل العنزى المكونة من 3 زوجات و 17 من الأبناء والبنات . خرج قبل مغرب يوم الاثنين من ابله بالمجمعة كعادته متجهاً نحو الرياض فى الطريق اتصل على ابن عمه وشقيق زوجته عبدالله بن تركي العنزي (...)
عبدالله بن سليمان المقيرن... هذا الرجل النبيل الهادئ يحمل الكثير والكثير من المواقف الإنسانية والمعاني الجميلة والقفشات والذكريات، ويجعلك مستمتعاً في بحور ذكرياته عندما يسترسل فيها فلا يسعك سوى الإنصاب إليه والتركيز معه، ونادراً ما يتحدث عن مساهماته (...)
أُهنىء والدي وجدي ومعلمي على تقليده وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الأولى، وأهنىء أبناء وأحفاد جدي بهذه المناسبة الكريمة فهي فرحة غمرتني أنا وأخوتي، وأهنىء أسرة آل صالح وعلى رأسهم والدي بندر الذي رأيت فيه نعم الابن البار والمخلص والمرافق الدائم لجدي (...)