بلا عنوان..؟
بلا أصوات..
بلا اتجاه..
يسير بتلك الشوارع وحيداً..
يمشي منكسراً.. صوت وخشخشة نعليه.. تردد «تعب» .. «تعب»
يجلس على ذلك الرصيف قابعا..
أقابله ينظر إلي .. شارداً..
.. ظل يحدق بي.. في شرود طويل..
كدت.. انفجر.. (...)
استوقفني ما خطه يراع الأخت أنوار الغريب يوم الأحد 1424/12/3 ه تحت عنوان ارتكاسة حمنةالرجولة، في هذه الصفحة الغالية. وإليكم هذا التعقيب البسيط.
(1)
الأخت أنوار: لقد قرأت مقالك الذي أثار شجون غائبة بداخلي، وربما زوال أسئلة عالقة في سماء تفكيري ولكن في (...)
* بكل تأكيد ستنزف الأقلام حبر العزاء على وريقات بيضاء مخضبة بلون السواد والحداد على شاعر طالما حلق في سماء الإبداع أنه الشاعر طلال العبدالعزيز الرشيد رحمه الله تعالى.
عندما يرحل المبدعون تبقى صفاتهم باقية شامخة.. لا ترحل مع رحيلهم تبقى راسخة في عقول (...)