ما ان أنهت السيدة فاطمة الغامدي اعمال منزلها في نهار رمضان واجتمعت مع اسرتها على مائدة الافطار حتى بدأ شاغل آخر يداهمها اين تقضي باقي وقتها مع اسرتها بعد صلاة التراويح في جو ملتهب ورطوبة خانقة . كانت الخيارات المطروحة امامها التسوق في احد المجمعات (...)