نعم للأمن لا للارهاب .. الارهاب لا دين له ولا أخلاق له ، سلاح الجبناء كالخفافيش التي تسعى في الظلام ، وإذا خرجت الى النور ضلت سبيلها وقتلها الضياء. الارهاب هو حرب على الدين والمجتمع والتقاليد واغتيال الآمنين ، يبنى على الغدر، ويقوم به ضعاف النفوس، (...)
في حوار اجرته "الوسط" بتاريخ 1/11/1999 مع الشاعر ادونيس استطعت الى حد ما ان أفك طلاسمه وغوامضه.
وأشير الى ان المجلة اعتبرته بالنسبة لمحيطه العربي: "ضحية سوء تفاهم نظري عميق سببه قصور في الوعي وانحسار في الافق الفكري والسياسي وتراجع النقاش الى مواقعه (...)