أن قضايا الشباب أصبحت تؤرقنا جميعا أفراد واسر ومجتمعات وهي قضايا شائكة بكل معانيها وأبعادها وتجاهلها مصيبة وخطاء جسيم لأننا ندرك بأن الشباب هم عماد كل امة ولبنة أساسية لكل مجتمع وقضاياهم أصبحت مسلسل لا نهاية له يتجدد ويتنوع بتجدد الضروف والأزمنة مما (...)
من الطبيعي بأن كلاً منا يعاني من نقص أو قصور في خدمة قدمت له أو تلقاها أو حتى لاحظ وجه من أوجه القصور في أي دائرة حكومية ومؤسسة خدمية وحيث انه يوجه اللوم بطريقة مباشرة إلى رأس الهرم وهو با الطبع مدير أو رئيس هذه المنشئة الحكومية أو المؤسسة وخصوصا (...)