ترددتُ جدًّا قبل أن أكتب مقالي هذا، لكن ما زلت أمر على الفجوات وأرتفع عنها وأرى غيري ينهل منها غير آبهٍ بها، ما نراه الآن في مكب السوشيال ميديا بدأ يمد أذرعه حتى وصل إلى أقصى عقول الجيل الواعد الذي ما زال يرتكز على قاعدة هشة في التعليم في حفظ (...)
متى ندرك أننا ما زلنا بشرًا نحتاج للمزيد وبشكل أكبر في كل مرة نحقق فيها أهدافنا، وهذا الذي يخلق مبدأ التنافس والسعي نحو تحقيق أهدافًا أكثر وبقوة أكبر، لذا من يغمره شعور تام بالراحة فليتأكد أنه إحساس مؤقت لا غير، وسيتشعب بعده فراغًا جديدًا بحجم (...)
مع إقبال شهر رمضان، نحتاج بجدية لنفض الدخلاء أعداء الراحة أياً كانوا ليصفو عالمنا كله منهم، ويصبح أبيض أو على الأقل يغلبه البياض بضبط نفسك على وضعية “تخلص”.
قم بفتح جوالك معي الآن وأنت تقرأ هذا المقال وفتّش في رسائل الواتس خاصتك، من كانت رسائله (...)
كنت قد التقيت بهم خلال سنوات دراستي في المدارس العادية، حيث إنه في ذلك الوقت لم تكن مشكلتهم مفهومة لدى الأهالي مثلما يحصل الآن، كانوا مثل الغرباء بيننا وكان وضعهم يزداد صعوبةً مع جهل زملاء الدراسة بوضعهم، بل ممارسة التنمر عليهم والسخرية من بعض (...)
مقالي هذا جاء متأخرًا، بعدما وصلت حملة حظر المشاهير لرقم اثنين وعشرين وربما أكثر، وكنت قد أفتيت في كل حملة، وكانت الردود متباينة بين مغرد ادعى أنني مشهورة متنكرة؛ نظرًا لقلة من يتابعني، ودفاعي عن بعض المشاهير، وقام بنشر حسابي، وقام بحظري، على أساس (...)
في بداياتي، في تويتر، كنت أتجرع من كل كأس، ومن كل مغرد، تارة، ما يجعل العالم صامتاً خلفي، وأرى أمامي، فقط هذا الفكر، وأجر أقلامي له، وأجاريه للنهاية، بحكم حداثة سني، لأكتشف منذ اليوم الأول، من استقالتي، بعد عودتي لتويتر إنساناً، جديداً، غراباً، قلد (...)
أمسكت بدفترها الذي خطت منه صفحتين فقط، لوصفة منزلية، ولم تجد منارة قلبي الوقت الكافي لإكماله، ورغم مرور السنين عليه، فإنه أثمن دفتر في حياتي، وحدها من وهبت لنا طريقًا مليئًا بالورود، بعدما أزالت الشوك منه، وهبت لنا عمرها، نفسها، كيانها، طموحها، كل (...)
منذ مباشرتي للعمل منذ أكثر ثلاث سنوات، وأنا أستجدي الوقت للاستقرار من المضي للتوقف ولا أجد، ليصل بي الحال لأتذكر أسماء الأشخاص بشكل عكسي، أو حتى تمحى نهائيًّا خلف المجهول لأجدهم في أحد اللقاءات العابرة، وأرد عليهم على السريع “هلا” بسرعة البرق، (...)
الخصوصية والحفاظ عليها في وقتنا الحالي ، كحفر حفرة عميقة ورمي من نريد الحفاظ فيها ، وإنشاء حرس خاص حولها ، ففي التقنية الحديثة شئنا أم أبينا ، لا بد أن نجاري الكل وليس البعض ، فهوس التقنية وصل بنا لمراحل متقدمة ، من الصغير حتى الكبير ، ليس هناك (...)
من منا لم يسمع بمشكلة تأخير رواتب موظفي شركة بن لادن القابضة؟ الكل تقريباً شاهد الموضوع أو حتى مر عليه بصفحات تويتر وهاشتاقاتها ، وذلك بقيام الشركة بتأخير رواتب موظفيها أربعة أشهر ، بالضبط هؤلاء الموظفون طوال أربعة أشهر كاملة كان عملهم يتضمن استنزاف (...)
القيادة والنجاح ليسا حصراً على المجتمع الذكوري فحسب، لكنهما متأصلان في المرأة بشكل عام، وفي المرأة السعودية بشكل خاص، نتيجة وجود الكثير من المعوقات التي مَن تتحرر مِن قيودها تكون قد قطعت أضعاف أضعاف ما لدى المرأة الغربية التي سبقتنا بكثير.
فعند (...)
“ادعموه قبل أن يحتضر” ملخص لما عليه وضع أغلبية نظامنا التعليمي من طلاب ومعلمين، بحكم عملي كموظفة تستقبل الكثير من العملاء بكافة الأعمار، واطلاعي على وضع طلابنا الحالي؛ بت أضع يدي على رأسي من هول ما أرى مما آل إليه وضع غالبية الجيل الجديد من تدنٍّ (...)
في ذكرى تخرجي الخمسية قرّرت أن أكافئ نفسي بالبحث عن كتب جديدة لعل وعسى أن تكون دافعًا جديدًا لإنهاء روايتي وديوان الشعر، واللذين أتوقع أن لا أحد منهما سيرى النور؛ بسبب خوفي من النتيجة وجودة المضمون، لكني فوجئت بكتب الفشفاش والتي ذكرها كاتبنا الكبير (...)
تطالعنا الأخبار وساحات القصاص، بقصص يقف الكلام بحناجرنا، وتبتل عيوننا بمجرد سماعها، وتعلق بالقلب غصة، تدوي فيه بكمد رهيب، عندما نعلم أن المقتص منه قتل أمه، أو والده، والفجيعة حقا، عندما نعلم أنه قتل لب فؤاده، أطفاله، براءة تلطخت تحت يد أب أو أم أو (...)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اتمنى منكم مشاركتنا في ايصال صوتي وصوت المئات من طالبات النقل من فنيات في وزارة الظلم ضحكوا علينا واعطونا امل بحركتهم الالكترونية الاولى الفاشلة قلنا الحمدالله الكترونية ماراح تكون فيه واسطات لكن للاسف خابت امالا (...)
بسم الله الرحمن الرحيم
قرأتُ ما تفضّلتِ بكتابته الأخت الكريمة : عبير البراهيم من تحقيق حول عدم حضور بعض النساء للأفراح لعدم وجود (طق ) إسلامي في إحدى الصحف .
كلنا نتفق على أهمية صلة الرحم , و هذا بلا شك حث عليه شرعنا و أعلى من أهميته .
لكن هناك بعض (...)