في "الكتابة والتناسُخ" كما في "لسان آدم" وفي غيرهما من الكُتب التي اقترحها عبدالفتاح كليطو على قارئه، كان ثمة شيء جديد يحدث: كتابة أخرى تُعلن عن نفسها.
أذكر جيداً، في ندوة "النقد والابداع" التي عُقدت في مدينة الدار البيضاء في النصف الثاني من (...)
لعبتْ بعض الترجمات الشعرية دوراً أساسياً في تقديم بعض التجارب الشعرية الأوروبية والأميركية الى القارئ العربي، وفتحت أمامه أفقاً لمعرفة "الآخر" من خلال ما يكتبه. ليس كل قارئ عربي مؤهّلاً لقراءة ما يُكتب من شعر في لغاته الأصلية، وهذا ما يجعل من (...)
الى وقت قريب كان الواقع موجعاً مباشراً، وصريحاً في الكتابة. لا معنى لما تكتبه إذا لم يكن انعكاساً للواقع، أو صدى لما يروج فيه من وقائع وأحداث. فالايديولوجي الذي هيمن على الكتابة الشعرية والنثرية، بما فيها النقد، في العالم العربي، إبان فقرات (...)