ينبغي التفريق بين الحقوق التي يضمنها الإسلام للبشر كافة وبين المساواة بين المسلم والكافر في الحقوق بحجة الإنسانية المشتركة بينهما
عندما نطالع ونتأمل الحضارات والفلسفات الوضعية المعاصرة نجد أنها تشترك في البحث عن رؤيةٍ ومنهجٍ تدرس من خلاله «الإنسان»، (...)