أطفلةُ الأمس هذي؟! أين دميتها؟... وأين مهدٌ أبات الليل أرمقه؟
أين الحصان الذي كانت تلقبه... «بابا» تكبّله حيناً وتعتقه؟
وأين كومة أشيائي... تبعثرها؟... وأين دفتر أشعاري تمزقه؟
وأين في الرمل بيتٌ كنت أصنعه لها... فتسكن فيه ثم تسحقه؟
وأين (...)
أطفلةُ الأمس هذي؟! أين دميتها؟... وأين مهدٌ أبات الليل أرمقه؟
أين الحصان الذي كانت تلقبه..."بابا"تكبّله حيناً وتعتقه؟
وأين كومة أشيائي... تبعثرها؟... وأين دفتر أشعاري تمزقه؟
وأين في الرمل بيتٌ كنت أصنعه لها... فتسكن فيه ثم تسحقه؟
وأين راحت أساطيرٌ (...)