إمام بضخامة ابن حنبل يضمر فتعاد صياغته في إهاب "سياسي" وفق توليفة قرائية انتقائية تلفيقية اجبرته على تدشين ذرائعية سلفية بزعمهم لتبتغي من ثم ادانته فتجريمه بآخرة ولو بعد حين من الدهر.
صفاء بنقاء سلفية ابن حنبل يطاولها شيء من وضر التدنس بفعل من انتمى (...)
هل أن ثمة شروطاً لم تتوافر - بعد - في ابن تيمية، وأن ثمة موانع تمكنت - قبلاً - منه، هي وحدها التي تُسأل عن هذا الغياب؟ إذ أن شرائط المحتفلين وموانعهم هي التي اضطرته للغياب ليس غير.
والشيء الذي أخشاه هو أن تكون لسلفية ابن تيمية المنهجية، وربما (...)