بين الحب والورد وثاق أزلي حميم، أصّله تواتر التهادي ورسخته طقوس التآلف، حضر الورد في العشق محفوفاً ببياض الفرح وتراتيل الوئام، وأتى في المرض على أكف الزائرين مُعبقاً بأمنيات التعافي، بل ما فتيء يهلُّ بين ميلاد وموت، مُكللا على هناديل حياة أونعوش (...)