قدمت الدراما السورية أيام زمان في الستينات من القرن الماضي جيلا ذهبيا لا يعوض، لأنه كان يبدع حبا في الفن وليس حبا في المال. رغم قلة الإمكانات قدم أعمالا عمرها حتى اليوم 55 سنة، وهذه الأسماء النادرة التي أدخلت الضحك والابتسامة إلى كل منزل: دريد لحام (...)
يبدو أن السبات الذي تقع فيه الدراما اللبنانية منذ سنوات، دفع بعض الممثلات اللبنانيات إلى الدراما العربية، سواء المصرية أو السورية. وعلى رغم تطور الدراما اللبنانية في السنتين الماضيتين، إلا أنها ما زالت تعاني الكثير من المشكلات في التسويق، إضافةً (...)