وجّه لاجئون سوريون التقتهم “الشرق” في مدينة المفرق الأردنية انتقادات حادة لجهود الإغاثة التي تقدم لهم، ووصفوها بأنها غير كافية. وخص عدد من أولئك اللاجئين “جمعية الكتاب والسنة” بهجومهم، فيما قالت سيدات سوريات إن الجمعية كانت تسلمهن تبرعات بمبالغ (...)
لم يستجِدّ على المفرق الكثير بعد لجوء عائلات سورية إليها بعد الأحداث، فالمفرق كانت تستقبل مئات العائلات السورية الحورانية التي كانت تعمل بالأجرة في مزارع البندورة في المفرق، وتأتي إلى المحافظة وتسكن فيها طيلة الموسم ثم تعود إلى ديارها. ولكن السكن (...)