شباب نذروا أنفسهم لخدمة الدين والوطن، والذود عن حماة، لم يكن طموحهم نيل الدرجات العليا في الدراسة، ولكنهم وصلوا إلى أشرف وأعلى درجات الطموح، وهم يقفون سدا منيعا لميلشيات الحوثي وجرذان المخلوع صالح وأذناب المجوس.
شباب على محياهم الإصرار، يقفون دروعا (...)