شكراً لثقتك وجميل تواصلك ,, ومازلنا نبحث في رسائلك عن الأجمل,, نأمل أن يصلنا منك قريباً,, وياهلا.
الأخ: عاشق وهم نجران
شكراً لك يا أخي الفاضل,, ومحاولتك التي عنوانها ذاك الزمان حال دون نشرها عدم الدقة في الوزن وما حوته من خصوصوية,, نأمل أن يكون (...)