نقدر لك متابعتك وحرصك وقد تم الرد على ما وصلنا من رسالتك في عدد ماض.. وها نحن نرد على رسالتك الاخيرة مرحبين بكل ما لديك من جديد تكتمل فيه شروط النشر.. ويا هلا.
* الأخ: عامر بن عبد الرحمن النتيفان - الافلاج
قصيدتك عن فلسطين حال دون نشرها كونها طويلة (...)