في مبادرة، تضامنية، أضاف التلفزيون السويدي الى المقرر من برامجه للموسم الحالي أستعادة خاصة بأفلام المخرج بيو هولمكفيست عن مدينة غزة والتي حمّلها هذا المخرج قدراً كبيراً من تجربته الشخصية التي أمتدت هناك الى أكثر من ثلاثة عقود أنجز خلالها أفلاماً (...)
أعاد البرنامج التلفزيوني «أحداث سويدية» قضية «جرائم الشرف» إلى الواجهة حين عرض فيلماً وثائقياً عن مقتل الشابة التركية الكردية فاديما ساهندال شتاء عام 2002 على يد والدها. ومع العرض، فُتح باب النقاش واسعاً مجدداً حول مسؤولية المجتمع عما جرى، ومقدار (...)
إلى شارع الحبيب بورقيبة في تونس وساحة التحرير في القاهرة، لرمزيتهما التاريخية المكتسبة كمكانين شهدا انطلاق أولى شرارات الحراك الشعبي الواسع، الذي أطاح أنظمة وأسقط ديكتاتوريات حاكمة، عاد معدو البرنامج التلفزيوني السويدي «مراسلون» ليطّلعوا على ما وصلت (...)
خطوتان وضعتا التلفزيون السويدي في الآونة الأخيرة في تناقض صارخ، أولاهما جاءت إثر تصريح لمدير برامجه يان اكسيلسون بمنع ارتداء مقدمات البرامج الإخبارية للحجاب، والثانية عبر إطلاق موقعه على الإنترنت برنامجاً إخبارياً باللغة العربية ولأول مرة. ردود (...)
لسرية عمل عصابات نوادي الدراجات النارية، مثل «بانديدوس» «هيلز أنجلز» و «أوت لوز» يصعب على الصحافيين الوصول إليهم، لهذا لجأ فريق عمل التلفزيون الفرنسي إلى حيلة ناجعة حين استغل أفراده المناسبة السنوية لاحتفالاتهم في مدينة ستورغيس الأميركية ليرافقوا (...)
أنتج التلفزيون السويدي برنامجاً خاصاً باللغة العربية قدمته الفلسطينية الأصل نادية جبريل، عبر ثماني حلقات، حمل عنوان «العربية لغة بلا حدود» حاولت المقدمة من خلاله تعريف المشاهد السويدي بمستوى حضور اللغة العربية في المجتمع ومدى أهميتها على المستوى (...)
إذا كانت الأشهر الأخيرة من العام الفائت، 2010، قد شهدت حضوراً محدوداً للنشاط السينمائي العراقي، جَنَّبت الحكم عليه بالضعف والتراجع التأمين، فإن نهاية هذا العام لم يسعفها الإنتاج السينمائي ذاته بتكرار التجربة نفسها، وبناءً على معطياته التي انحصرت في (...)
يقول أحد الصحافيين المشاركين في البرنامج التلفزيوني النروجي «المسار من سراييفو»: أن الولايات المتحدة قد سكتت عن الدور الذي لعبته القاعدة في حرب البلقان، وغضّت النظر عن مشاركة مقاتليها القادمين من الخارج الى جانب المسلمين البوسنيين في حربهم الأهلية (...)
بين «إبن الشرق»، (1946) لإبراهيم حلمي، والذي أرخ كأول فيلم روائي عراقي، و «غير صالح للعرض»، (2005) لعدي رشيد مرّ قرابة ستين عاماً، أنتج العراق خلالها 100 فيلم روائي، بمعدل أقل من فيلمين سنوياً. ضآلة العدد وحدها تمنعنا من قبول تسمية «سينما عراقية»، (...)