«قد تكون المحطة الأخيرة في حياتي، سأجازف مهما كلفني ذلك، علني أجد وطناً يعيد لي كرامتي وإنسانيتي، ذلك أهون من البقاء في أرض لم تعد تطيق وجودي».
كانت تلك الكلمات الأخيرة، للشاب الأيزيدي داود حسو، قبل أن يودع رفيقه المسلم أحمد سليمان، وهو في طريقه إلى (...)