ما زالت السلع تستقطب مزيداً من الطلب والاهتمام، فبعد عشر سنوات تقريباً من التداولات الجانبية المنخفضة، بدأت أسعار السلع مسيرتها نحو الارتفاع بقوّة، ووصلت السلع الفرديّة إلى أعلى مستوياتها منذ عدّة سنوات. وقد شهدت السلع الفرديّة فترة من القوّة خلال (...)
شهدت المعادن الثمينة والطاقة ردود أفعال قويّة، وباتجاهين متعاكسين، بعد الخبر الذي أعلنت عنه شركة الأدوية الأميركية فايزر وشركة بايو إن تيك الألمانية للتكنولوجيا الحيوية في وقت سابق اليوم حول التوصّل للقاح فعّال بنسبة 90 % في الوقاية من كوفيد- 19، (...)
استمر قطاع السلع الرئيسة الذي تقوده الطاقة باستقطاب طلب قوي خلال أول أسبوع كامل من التداول في العام 2018. وقد استفاد القطاع من زيادة التركيز على التضخم مع انتقال
دورة التوسع الحالية نحو مرحلتها المتأخرة، حيث يزداد زخم الضغوطات السعرية.
ونتيجة لذلك، (...)
بقيت تداولات الذهب عالقة على نحو متزايد ضمن نطاق الصعود والهبوط، حيث تركزت تقريبًا صوب مستوى 1250 دولارا أمريكيا / أوقية. ولا شك أن اختبار الذهب لأعلى وأدنى مستوياته يعكس حاجة هذا المعدن الثمين إلى حافز يعزز استقراره.
ولعبت العوامل الرئيسية المؤثرة (...)
شهدت تداولات مؤشر بلومبيرج للسلع، والذي يقيس أداء 22 سلعة أساسية موزعة بالتساوي بين قطاعات الطاقة والمعادن والزراعة، ارتفاعًا ملحوظًا وصل إلى أعلى مستوياته في ثمانية أشهر؛ نظرًا لاستمرار ارتفاع أسعار الطاقة والمعادن الصناعية. وعادت تداولات خام برنت (...)
شهد قطاع الطاقة والمعادن أسبوعًا قويًا ساعد في دفع مؤشر «بلومبرج» للسلع نحو أفضل أسابيعه منذ ستة أسابيع. ووفر تجدد ضعف الدولار بعضًا من الدعم الشامل، فيما ساهمت عملية إعادة التوازن والمخاوف بشأن العقوبات الأمريكية الجديدة المرتقبة ضد إيران في دعم (...)
شهد هذا الأسبوع تداول السلع دون أي مكاسب أو خسائر، في حين قوبلت الزيادة الأسبوعية الثالثة للطاقة بعمليات جني الأرباح بالنسبة للمعادن الثمينة والصناعية على حد سواء. وتمثلت بعض العوامل الرئيسية المسببة لهذه التطورات في زيادة الطلب على النفط وارتفاع (...)
شهدت تداولات مؤشر بلومبرج للسلع ارتفاعا ملحوظا للأسبوع الثاني مع دعم عام جاء من تسارع وتيرة مبيعات التصفية للدولار. وسجلت أسعار الدولار أدنى مستوياتها منذ يناير 2015 بالمقارنة مع سلة واسعة من العملات الرئيسية. وأدى انخفاض أسعار الدولار إلى قفزة (...)
شهد قطاع الطاقة تداولات مستقرة حيث ساعد ارتفاع أسعار البنزين، جرّاء المخاوف من إعصار هارفي، في التعويض عن الخسائر الصغيرة التي تكبّدتها أسعار النفط الخام. واتسمت تداولات المعادن الثمينة بالهدوء، وسعى الذهب لتخطي المقاومة الرئيسية بانتظار أخبار (...)
تلقّى النفط الخام وخام غرب تكساس الوسيط دعماً إضافياً بعد تراجع المكاسب التي حققها بين شهري يونيو وأغسطس إلى حوالي النصف.
وجاء الهبوط الأخير في أعقاب إصدار الحكومة الأمريكية تقريرها الأسبوعي حول أسهم النفط وإنتاجه.
ولم يلقَ الانخفاض السابع على (...)
واصلت المعادن الثمينة- وفي طليعتها الذهب والفضة- تعافيها على مدى شهر كامل بالتوازي مع الظروف المواتية العديدة الناجمة عن تطورات السوق. كما أن أكبر خسارة شهدها (ستاندرد آند بورز 500) في يوم واحد ولدت طلبا إضافيا من المستثمرين الباحثين عن ملاذ من (...)
اندفعت عجلة قطاع السلع الأساسية، استنادا إلى مزيد من التراجع في أسعار الدولار الأمريكي. وساعدت تغطية المركز القصير في قطاعي الطاقة والمعادن الثمينة بتعويض الانتكاسة الحادة التي تعرضت لها الحبوب على خلفية تراجع حدة المخاوف الأخيرة من الطقس.
واتخذت (...)
أدت الخسائر الكبيرة المسجلة على مدى أسبوعين متتاليين إلى حدوث انخفاض حاد في 'مؤشر بلومبيرج للسلع‘ ليقترب من أدنى مستوياته خلال عام كامل. وباستثناء المعادن الثمينة، شهد الأسبوع الماضي الكثير من الخسائر التي طالت جميع القطاعات، ولاسيما قطاعي الطاقة (...)
جاءت تداولات النفط الخام مرتفعة خلال الأسبوع الثاني مع إعادة تأسيس الدعم نتيجة لصدور تقريرين متتاليين داعمين عن المخزونات الأمريكية، والاعتقاد المتزايد بتوجه منتجي «أوبك» والدول غير الأعضاء فيها، والذين سيجتمعون في فيينا بتاريخ 25 مايو الجاري، نحو (...)
عادت معظم السلع الرئيسية إلى الاستقرار بعد أسبوع من البيع المكثف، وقد شهدنا خسائر كبيرة في معظم قطاعات الطاقة والتصنيع والمعادن الثمينة، حيث هبط مؤشر «بلومبيرغ» للسلع إلى ما يكاد يكون أدنى مستوى له عن ستة أشهر، مع تراجع النفط الخام عن الأرباح التي (...)
ارتفع مؤشر بلومبيرغ للسلع بنسبة 12% لعام 2016 ولا يزال مستمرا باتجاه تحقيق أول عام له من المكاسب من 2010، حيث تظهر كافة القطاعات - ما عدا الزراعة - مكاسب تزيد على 10% في مقدمتها المعادن الصناعية التي حققت عوائد تزيد على 25%.ولا يزال فوز ترامب في (...)
انحسرت موجة الارتفاع التي شهدتها سوق السلع طوال 4 الأسابيع الماضية، وذلك نتيجة استمرار تماسك قوة الدولار الأمريكي. وبالمقابل، تراجع اليورو، الذي يعد العملة الأكثر تداولاً في العالم مقابل الدولار الأمريكي، إلى ما دون 1.09 يورو، ليلامس بذلك أدنى (...)
انتعشت أسعار النفط الخام بنسبة تخطت 15% منذ أن وافقت أوبك على تخفيض إنتاجها. وأعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مؤخرا عن موافقة بلاده على الانضمام إلى اتفاق أوبك، مما دفع بأسعار خام برنت نحو أعلى مستوياتها منذ عام. وعلى الرغم من عدم الاتفاق على (...)
وصلت خسائر النفط الخام هذا الأسبوع إلى أدنى مستوياتها في سبتمبر نتيجة للأخبار التي أشارت إلى عزم كل من ليبيا ونيجيريا زيادة صادراتها على مدار الأسابيع المقبلة. وسيؤدي نجاح هذه الخطوة إلى زيادة حجم العروض الحالية والتي كان من المتوقع امتدادها بالفعل (...)
استعادت السلع أداءها القوي لأول مرة منذ 3 أسابيع مع دعم عمليات الشراء واسعة النطاق لمعظم القطاعات. واستمر الدولار بالتراجع ومن المرجح أن يكون هذا الأمر قد ساعد في دفع عجلة الطلب بشكل جزئي، وخصوصاً القفزة الأولية التي حققتها المعادن الثمينة.
وتلقى (...)
تراجع تداول السلع خلال أسبوع، كان التركيز الأكبر فيه على الكلمة التي ألقتها رئيسة الاحتياطي الفيدرالي جانيت يلين في 26 من أغسطس في مؤتمر جاكسون هول الاقتصادي السنوي - الذي يعادل مؤتمر دافوس بالنسبة للبنوك المركزية - والذي غالبا ما يُستخدم كمنصة (...)
كادت السلع أن تسجل أفضل أداء أسبوعي لها على مدار سبعة أسابيع. وواصل الدولار الأمريكي تراجعه جرّاء التدفق النقدي في النظام العالمي، حيث يسعى النقد لتحقيق عوائد أعلى وأصول ذات مخاطر أعلى، ووفرت التغطية المستمرة للمركز المكشوف في سوق النفط القدر الأكبر (...)
لم تشهد السلع تغيراً ملحوظاً على العموم للأسبوع الثالث على التوالي، إلا أننا شهدنا الكثير من التحركات الفردية. نحن الآن في شهر أغسطس - ذروة الإجازة الصيفية - حيث المعتاد هو أن تقل حركة السوق وإن لم يكن ذلك بالضرورة يعني تراجع تقلبات السوق. فبعد (...)
واجهت معظم السلع تحديات عديدة خلال الأسبوع الماضي؛ نظراً لارتفاع الدولار، لكن أسعار النفط الخام لا تزال في أعلى مستوياتها بسبب انقطاع الإمدادات من عدد من أهم مواقع الإنتاج العالم باستثناء سلع الطاقة. وخضعت المعادن الثمينة للضغط بشكل خاص مع وصول (...)
لم يشهد مؤشر بلومبيرغ للسلع المتنوعة أي تغيير يذكر في الأسبوع مع الأرباح القوية في المعادن الصناعية لا سيما الزنك والالمنيوم مما ساعد على تعويض الخسائر في الطاقة والمعادن الثمينة وكان قطاع الزراعة متفاوتاً مع استمرار الضعف الذي شهدناه في المحاصيل (...)