طالعتنا الصحف السعودية الصادرة اليوم 28 ذو الحجة 1436 ه الموافق 12 اكتوبر 2015 مبالعناوين الرئيسية التالية.. - القيادة تهنئ العاهل الأسباني بمناسبة اليوم الوطني لبلاده. - الملك سلمان يصل إلى الرياض قادماً من جدة. - ولي العهد يصل إلى الرياض قادماً من جدة. - ولي ولي العهد للرئيس الروسي: «جنيف 1» أساس لحل الأزمة السورية وتلافي تداعياتها على المنطقة. - الأمير فيصل بن بندر ووكيل وزارة البترول والثروة المعدنية يبحثان استغلال الثروات المعدنية في الرياض. - أمير تبوك: السعوديون أسرة واحدة والشهيد وأبناؤه هم أبناء سلمان بن عبدالعزيز والشعب السعودي. - أمير القصيم: مؤشرات المرصد الحضري لمدينة بريدة متميزة في النوع والمضمون. - أمير حائل: بلادنا كانت وما زالت واحة أمن وإيمان وعنواناً لنجدة أشقائها. - الأمير تركي الفيصل: علينا الاستفادة من دروس الماضي لبناء مستقبل أكثر رسوخاً. - وزير الشؤون الإسلامية: التسامح لا يعني الضعف والمداهنة التي تغطي على الخلافات وترممها ظاهرياً. - الوزير الجبير: المملكة وروسيا تعملان لبلورة موقف موحد بشأن الأزمة في سورية. - وزير التعليم يطلق مؤتمر القضاء والتحكيم في جامعة الإمام. - وزراء الثقافة في دول «التعاون» يبحثون مواجهة الأفكار المتطرفة. - مانويل فالس يترأس الوفد الرسمي في زيارته إلى المملكة. - منتدى الأعمال السعودي - الفرنسي يبحث فرص الاستثمار المالي والمصرفي وتنفيذ الشراكة النووية. - اللواء التركي: 100 ألف جريمة في 12 شهراً.. 95% من منفذيها سعوديون. - اجتماع محافظي الشرقية يبحث الشؤون الأمنية والتنموية.. غداً. - انطلاق المؤتمر السعودي الدولي الثاني للنشر العلمي وسط توجهات لدعم خطط التنمية. - أكاديميون يشددون على أهمية الأمن ومحاربة أصحاب الفكر الضال. - «الندوة العالمية» توزع 50 ذبيحة على أيتام اليمن. - المملكة تسدد حصتها في ميزانية السلطة الفلسطينية. - الخارجية : المملكة ترحب بالوصول إلى اتفاق لتشكيل حكومة ليبية جديدة. - عاهل البحرين: القرار السعودي كان صائباً لوقف التدخلات الخارجية في اليمن. - ولي عهد أبوظبي يبحث والرئيس الروسي تعزيز العلاقات وسبل تسوية الأزمة السورية. - استشهاد فلسطينية حامل وابنتها الرضيعة في غارة على غزة. - اجتماع عربي طارئ لمجلس الجامعة غداً لمناقشة آثار العدوان - قوات الجيش الوطني والتحالف أصبحت على بعد سبعة كلم من المخا.. واشتداد وتيرة المواجهات في تعز. - روسيا تشن 64 طلعة ضد أهداف داعش في سوريا. - الجيش التركي: مقاتلات سورية وأنظمة صواريخ تتعرض لطائراتنا الحربية. - العراق: قصف موكب البغدادي.. وغموض حول مصيره. - تركيا تشيّع ضحايا «هجوم أنقرة».. وأسلوب التفجير يشير إلى (داعش). - روسيا تستدعي الملحق العسكري البريطاني بشأن تقارير إعلامية عن السماح بقصف مقاتلات روسية. - روسيا: إحباط هجوم إرهابي في العاصمة موسكو. - مصرع 22 إرهابياً في غارات جوية غرب باكستان. - هجوم انتحاري يستهدف موكباً ل«الأطلسي» في كابول. - بدء الانتخابات الرئاسية في بيلاروس بغياب المعارضة. - نائب ميركل: أزمة اللجوء أفاقت ألمانيا سياسياً. واهتمت الصحف بالعديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والعربي والإقليمي والدولي. وكتبت صحيفة "عكاظ" في كلمتها ، أن تأكيدات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، للرئيس التركي الرئيس رجب طيب أردوغان على تضامن المملكة ووقوفها إلى جانب تركيا في محاربة الإرهاب ، جاءت تجسيداً ليس فقط لحرص المملكة على أمن واستقرار تركيا بل أيضاً لمواجهة الإرهاب الظلامي بكافة أشكاله وصوره وأيا كان مصدره وفي أي مكان. وقالت: إن إدانة المملكة واستنكارها الشديدين للتفجير الإرهابي الجبان الذي شهدته أنقرة يعكس التلاحم بين المملكة وتركيا ووقوفها في خندق واحد ضد الإرهاب الذي واجهته المملكة بقوة وحزم وبلا هوادة. ونوهت بتصدي المملكة لأعمال الإرهاب بكل قوة وحزم على المستويين المحلي والدولي ، مبرزة أنها حاربته محلياً وشجبته وأدانته عالمياً وتعاونت مع المجتمع الدولي لمكافحته ، وعلى مستوى المعالجة الأمنية نجح رجال الأمن في تحقيق إنجازات أمنية في التصدي للإرهاب عبر الضربات الاستباقية وتمكنت بحمد الله من اختراق دوائر أصحاب الفكر الضال والممولين للإرهاب. وكذلك ثمنت صحيفة "اليوم" ، الاتصال الهاتفي الذي أجراه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -يحفظه الله- ، مع فخامة الرئيس رجب طيب أردوغان رئيس جمهورية تركيا ، حيث أعرب عن تعازيه لأسر ضحايا التفجير الإرهابي الذي شهدته أنقرة يوم أمس الأول، وتأكيده على التضامن مع تركيا الشقيقة في محاربة الإرهاب بكافة أشكاله وصوره وأساليبه الشريرة. واعتبرت أن هذا الاتصال يؤكد من جديد مضي المملكة قدماً في مكافحة ظاهرة الإرهاب في الداخل والخارج ، فهي ماضية في مكافحته داخلياً منذ تأسيس كيان المملكة الشامخ على يد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن -يرحمه الله- وحتى العصر الراهن الزاهر. وشددت الصحيفة ، على أن المملكة سوف تضرب بيد من حديد على كل عابث يحاول التلاعب بأمن الوطن ومواطنيه، وسوف تبسط يدها؛ لتساعد كافة بلدان العالم على ملاحقة الإرهابيين ومحاصرة ظاهرتهم والقضاء عليها. وأشارت صحيفة "الرياض" ، إلى أن ثمة قناعة أن تركيا اليوم باتت محاصرة باستحقاقات داخلية وخارجية ، فهي على المستوى المحلي تشهد جدلاً سياسياً كبيراً على وقع الانتخابات ، وما آلت إليه نتائجها، يضاف إلى ذلك استهداف الداخل التركي بهجمات انتحارية ، سلّت بموجبها الدولة التركية سلاحها من أجل محاربة الإرهاب الذي تراه يتمثل في بعض الأحزاب الكردية وعلى رأسها حزب العمال و»داعش». وأوضحت أن المستجد والأكثر حضوراً وتأثيراً هو دخول روسيا كطرف في الأزمة السورية ، إذ ومن خلال تدخّلها قطعت الطريق أمام أي أفكار تركية بدءاً من المنطقة العازلة أو منطقة حظر الطيران فوق سورية. وقالت: إن المملكة من جهتها ترى أن الأحداث في تركيا تحتّم على المجتمع الدولي الاضطلاع بموقف أكثر حزماً تجاه المجموعات المتطرفة التي تستهدف الأمن في الشرق الأوسط عبر استهداف الدول الأكثر تأثيراً وثباتاً في المنطقة.. الرياضوأنقرة ملتزمان تجاه توحيد الرؤى المشتركة في مجال مكافحة الإرهاب، ودفع الدول المؤثرة لتنسيق جهودها لمحاربة التنظيمات المتطرفة. ورأت صحيفة "المدينة" ، أن الهجوم الإرهابي الذي استهدف السبت -عبر تفجيرين نفذهما انتحاريان- عشرات القتلى والجرحى من المدنيين الأبرياء الذين تجمّعوا في مسيرة سلمية وسط أنقرة ، يقدم دليلاً آخر على أن الإرهاب لا دين ، ولا جنسية ، ولا ملة له ، وإن الجهود الدولية التي تبذل لاستئصاله وتخليص العالم من شروره ، وأخطاره ليست كافية ، وما زالت تحتاج إلى مزيد من الدعم والتطوير. وقالت: إن تأكيد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- في اتّصاله الهاتفي مع فخامة الرئيس رجب طيب أردوغان لإبلاغه تعازيه لأسر ضحايا هذا التفجير الإرهابي ، وتأكيده على تضامن المملكة العربية السعودية ، ووقوفها إلى جانب جمهورية تركيا الشقيقة في محاربة الإرهاب بكافة صوره وأشكاله، وأيًّا كان مصدره ، هذا التأكيد يعكس موقف المملكة ، ورؤيتها في نظرتها الشمولية للإرهاب باعتباره خطرًا عالميًّا لا يستثني أحدًا، وضرورة عدم النظر إلى تلك الجريمة المزدوجة المريعة بمعزل عن الهجمات الإرهابية التي تستهدف غالبية دول المنطقة، وتهديد أمنها واستقرارها. صحيفة "الشرق" بدورها ، كتبت أن الإرهاب يضرب تركيا مُجدَّداً وللمرة الثانية في أقل من 3 أشهر، بهجومين دامِيَين (تفجيرَين انتحاريين على الأرجح) أمس السبت ، ما أوقع أكثر من 250 شخصاً بين قتيلٍ ومُصاب في حصيلةٍ مبدئية مرشحة للازدياد. وبينت أنه إرهابٌ مذمومٌ أسود يستهدف الأتراك في وحدتهم في وقتٍ حساس كون الانتخابات التشريعية المبكرة في بلادهم تحلُّ بعد أقل من شهر. وأوضحت أن أصابع الاتهام مُوجَّهة بالأساس من الحكومة في أنقرة إلى تنظيم "داعش" الإرهابي، الذي لا يعترف أصلاً بالحدود بين تركيا وسوريا، إضافةً إلى منظمتين متشددتين. وخلصت الصحيفة ، إلى أن "داعش" يحاول نقل جرائمه في سوريا والعراق عبر الحدود لتصل إلى الأراضي التركية، والتماسك واليقظة كفيلان بالإجهاز على خطط التنظيم. من جهتها ، علقت صحيفة "الوطن" ، على القرار الذي أصدره الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي أول من أمس بتشكيل لواء القوات الخاصة ومكافحة الإرهاب في عدن ، معتبرة أنه يمثل تحولاً في مرحلة استعادة مكانة الدولة في عدن وما حولها من محافظات. وقالت: إن الفوضى الناتجة عن عبث الانقلابيين مهدت الطريق للتنظيمات الإرهابية كي تخطط لتكوين خلايا لها في أوساط المجتمع اليمني.. يجب إزالتها ، مع الحرص على مراقبة التحركات المشبوهة من أي طرف كان لحماية الشعب اليمني والمناطق المحررة من المخاطر المحتملة من جهتين، أولاهما التنظيمات الإرهابية التي تتربص وتبحث عن ثغرات لاختراق المجتمع اليمني، والجهة الثانية هي الميليشيات الانقلابية التي ما زالت تتلقى الهزائم وتضعف تدريجيا. وألمحت الصحيفة ، إلى أن تحديات المرحلتين الحالية والمقبلة كثيرة ، ومع انحسار المساحات التي يسيطر عليها الانقلابيون تحتاج الحكومة اليمنية دعم جميع القوى الوطنية واصطفافها إلى جانب الشرعية لتكون قراراتها فاعلة ونافذة ، ومع ازدياد رقعة المناطق المحررة فالعبء سيكون أكبر سواء من حيث ضبط الأمن واستكمال التطهير من بقايا الانقلابيين أو إعادة الهيكلة وترميم ما أفسده أذناب طهران في المنشآت الخدمية والحيوية.