طالعتنا الصحف السعودية الصادرة اليوم 21 محرم 1436 ه الموافق 14 نوفمبر 2014 م بالعناوين الرئيسية التالية.. - نيابة عن خادم الحرمين.. ولي العهد وصل إلى بريسبن لترؤس وفد المملكة إلى (قمة العشرين). - نيابة عن خادم الحرمين.. الأمير مقرن يفتتح دورة لم شمل «أبناء الخليج».. والعاصمة تبتهج بتدشين الحدث. - ولي ولي العهد بحث مع رئيس الوزراء الليبي الأوضاع الإقليمية والدولية. - وزير الخارجية بحث مع رئيس الوزراء الليبي الموضوعات المشتركة. - خلال التجربة الفرضية لمواجهة سيولالرياض.. أمير الرياض يشيد بمؤازرة الكشافة للدفاع المدني. - أمير حائل يستقبل وفداً من أهالي الأحساء. - الأمير سعود بن عبدالمحسن: بلادنا عنوان للأمن والاستقرار واللحمة الوطنية. - أمير القصيم يستقبل وفداً من أهالي محافظة الأحساء. - الأمير فيصل بن خالد يستقبل أعضاء لجنة متابعة المشاريع المتعثرة. - رئيس العراق يؤدي مناسك العمرة ويغادر جدة بعد زيارة للمملكة. - في اجتماعه الثاني عشر.. مجلس القضاء الأعلى يوافق على مدونة التفتيش القضائي ودعم بعض المحاكم بالدوائر والقضاة وتعيين خريجي جامعات على درجة ملازم قضائي. - وزير المياه والكهرباء يوقع (32) عقداً لتنفيذ مشاريع مياه وصرف صحي بمناطق المملكة بأكثر من (483) مليون ريال. - المملكة تحصد 10 جوائز في مسابقة إنتل العالم العربي. - الحوار الوطني بتبوك يناقش دوافع الغلو والتطرف ومسبباته وحماية المجتمع منه. - «الداخلية»: تنفيذ حكم القتل تعزيراً في مهرب مخدرات باكستاني. - جامعة نايف تختتم أعمال حلقة (الإجراءات الجزائية في قضايا إيذاء الأطفال). - المتحدثون في ملتقى العلاقات العامة في المدينة: تأكيد على الاستفادة من التقنيات الحديثة للإعلام وأخلاقيات المهنة. - 7 سنوات سجناً لمدان تعاطف مع أفراد الفئة الضالة وتستر عليهم. - وصول الطائرة الثانية من المساعدات الإغاثية السعودية للسودان. - الرئيس اليمني يثمن مواقف خادم الحرمين الشريفين الداعمة لليمن. - بدء فعاليات المنتدى الخليجي الثاني للإعلام السياسي بالبحرين.. تحت عنوان «الإعلام وثقافة الاختلاف». - البحرين: إرهابيون يحرقون مصرف السلام في ضاحية السيف. - كيري: التزامات مؤكدة لتخفيف التوتر بين الفلسطينيين وإسرائيل. - حماس تهدد بسحب الثقة من "حكومة الوفاق" وتدعو لانتخابات عامة. - القاهرة: فقدان 8 جنود من سلاح البحرية وإصابة خمسة في هجوم إرهابي.. و16 مصابًا جراء التدافع عقب انفجار مترو الأنفاق. - السيسي يحذر من اتساع خارطة الإرهاب والخطاب الديني المغلوط. - أوباما يرى إزاحة الأسد ربما تكون ضرورية لهزيمة (داعش). - البغدادي: ضربات التحالف لن توقف زحف تنظيم داعش. - انتحاري هولندي «داعشي» نفذ تفجيراً ضد الشرطة في بغداد. - تراجع عائدات «داعش» من النفط. - داعش يقر سك عملة معدنية خاصة به. - المغرب يعتقل أربعة متشددين فرنسيين يشتبه في صلتهم بالإرهاب. - ابن جدو: تهديدات إرهابيّة جادّة على الحدود بين تونس والجزائر. - انفجاران قرب السفارة المصرية والإماراتية في العاصمة الليبية. - واشنطن تتعامل مع «الإطعام الإجباري» في غوانتانامو بسرية تامة. واهتمت الصحف بالعديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والإقليمي والدولي. وتحت عنوان "ما تريده المملكة من العراق"، كتبت صحيفة ،، "المدينة" ------------ في كلمتها، أن زيارة رئيس الجمهورية العراقية د. فؤاد معصوم للمملكة، كانت ناجحة بكل المقاييس. وقالت: إن لقاء القمة الذي جمع معصوم مع أخيه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز -يحفظه الله-، اعتبر بمثابة فتح صفحة جديدة في تاريخ العلاقات السعودية - العراقية، وهو ما أمكن الاستدلال عليه من خلال تأكيد سمو وزير الخارجية الأمير سعود الفيصل للصحفيين بعد لقائه للرئيس معصوم أمس الأول بأن السفارة السعودية في بغداد "ستفتح بأقرب مما تتصورون"، وقوله: "العراق عراقنا، ونحن نحب العراق، وندعم وحدته الوطنية واستقراره". وأشارت الصحيفة، إلى أن أشد ما تحرص عليه المملكة وتعمل من أجل بلوغه وتأمل في أن تترجمه تلك الزيارة إلى أرض الواقع دونما أي تأخير هو تحقيق المصالحة الوطنية العراقية بأسرع ما يمكن، وتسريع نهوض هذا البلد العربي الشقيق الذي يعتبر قلعة من قلاع العروبة، والتطلع نحو مواصلة دوره التاريخي والحضاري الذي ظل يلعبه على مر العصور. وثمنت صحيفة ،، "عكاظ" --------- ...عالياً، تأكيد صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن عبدالله بن عبدالعزيز نائب وزير الخارجية، رئيس وفد المملكة لاجتماع لجنة القدس الذي عقد في المغرب البارحة الأولى حيال وقوف المملكة بحزم ضد الاعتداءات الإسرائيلية على المسجد الأقصى والتنديد بما يجري في القدس، معتبرة أنه جاء تجسيدا إضافياً لدور المملكة الرائد في دعم القضية الفلسطينية في المحافل الإقليمية والدولية. وتابعت قائلة: لقد لعبت المملكة دوراً مؤثراً في المحافل الدولية بالوقوف إلى جانب تحقيق تطلعات الشعب الفلسطيني، والتأكيد على المواقف الثابتة للمملكة ضد السياسة الإسرائيلية العدوانية الرافضة لكل جهود السلام في المنطقة، وإدانة الاستيطان والاعتداء على المقدسات الإسلامية في القدس. وبينت أن هذه المواقف من المملكة، بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، ستعزز بلا شك صمود الشعب الفلسطيني، ومقاومته للاحتلال الإسرائيلي الغاشم، حتى قيام الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس، وستظل القضية الفلسطينية والقدس جوهر الصراع العربي الإسرائيلي ومفتاح السلام العادل والشامل في المنطقة. فيما نوهت صحيفة ،، "اليوم" --------- بتبني مركز الملك فهد للجودة، مشروع معايير أفضل الممارسات في جودة التعليم المدرسي، واصفة إياه بالمشروع الرائد على المستوى الوطني والعربي والعالمي لدعم الجودة في مدارسنا. واستعرضت الصحيفة، مبررات هذه الريادة، مشيرة إلى أن من أبرزها أنه انطلق في بناء المعايير من واقعنا المحلي وأنه جعل الركائز الأساسية في العملية التربوية والتعليمية «الطلاب والطالبات والمعلمين والمعلمات» هم من يقومون بتعريف الجودة وبعد ذلك استفاد المشروع من أفضل التجارب العالمية في جودة التعليم. وإطلاق المسابقة في دورتين لها وتدور حول هذه المعايير سيساعد المدارس على الاستفادة من تجارب الآخرين المتميزة، وفي هذا العام تم اختيار معيار القيادة، لما له من أهمية في تحقيق أي إنجاز مهما كان صغيراً أو كبيراً. وقالت: إن ضمان الجودة في المدارس يعتمد بشكل جوهري على وجود «القيادة الناجحة» فالتحديات التي تواجه التعليم المدرسي في عصر مجتمع المعرفة تتطلب وجود (قيادات استثنائية)، لديها التزام استثنائي وحس بالمسؤولية كبير، وقدرة استثنائية على التأثير في الآخرين، وتمتلك رؤية استراتيجية للمستقبل. أما صحيفة ،، "الرياض" ----------- .. فسخرت من قادة الإرهاب وأصحاب نزعات الحروب بقولها: ما تقول أحدث الاكتشافات العلمية وجود«فايروس» قادر أن يكون الإنسان أكثر غباءً والتقليل من قدراته الإدراكية، وكما أن الغباء مشكلة كونية وعبء بشري على الأصحاء رعاية المرضى، فإن بعض دول العالم، وخاصة وطننا العربي يحتاج للإسراع بإنتاج هذا الفايروس لحقنه بقادة الإرهاب وأصحاب نزعات الحروب، باعتبارهم خطراً كونياً على الإنسانية. وأشارت إلى أنه ليس فقط هذه الفئات بل العدوانيون والعنصريون وقوى الشر المختلفة، ونحتاج أيضاً إلى اكتشاف مصل للسلام يلغي الخلافات الإنسانية والتمايز العرقي والطبقي والإعداد لحكومة عالمية تقضي على الفقر وصراعات القوى وتدمر الأسلحة «البيولوجية» وذات الدمار الشامل والاعتراف بأن فوارق الأعراق والأجناس خرافة صنعها الإنسان وقدمها ذريعة لقتل أخيه الآخر الذي يعتقد أنه لا يتطابق معه بالأرومة والعقل والبيئة لينشأ ما عرف بالتاريخ السادة والعبيد.. وفي الملف السوري الدامي، قالت صحيفة ،، "الشرق" ------------- لا تزال مجموعات من المعارضة السورية المعتدلة، رغم تعرضها لعديد من الضربات، تبذل جهداً حثيثاً لتنظيم صفوفها والاستمرار في القتال بغرض رفع المعاناة التي طالت على السوريين. وأوضحت أن هذه المجموعات استُهدِفَت استهدافاً مزدوجاً وأُضعِفَت من قِبَل عدة جهات بسبب اعتدالها ومزاجها الوسطي المتناغم مع مزاج المجتمع السوري متنوع المكونات. ورأت أنه لم يكن مقبولاً لدى نظام بشار الأسد أن توجد معارضة غير متطرفة، لأن وجودها ينزع عنه ورقة لطالما استخدمها وهي ورقة «الدفاع عن الأقليات وحماية التعدد»، لذا كان الأسد يدفع منذ بداية الأزمة في اتجاه تسليح الثورة، ولما تسلَّحت أخذ يدفع في اتجاه إبعاد المعتدلين عن المشهد وتصدير المتطرفين بدلاً منهم ليظل محتفظاً بورقة «حماية التعدد». وخلصت "الشرق"، إلى أنه يمكن التنبؤ بما ستحققه هذه المجموعات في ظل أوضاع ميدانية شديدة التعقيد، لكن ما يمكن استنتاجه أن المعارضة السورية غير المتطرفة لم تمت بعد. صحيفة ،، "الوطن" ------------------ .. بدورها سلطت الضوء على، انفجار سيارتين مفخختين بالقرب من سفارتي: مصر، والإمارات، في ليبيا، مشددة على أن لا أحد يستطيع أن يحيل موقع الانفجارين إلى الصدفة، كما لا يستطيع أن يشير بأصابع الاتهام إلى جماعات غير مرتبطة بجماعة الإخوان المسلمين، ذلك أن هذين البلدين مستهدفان بالتحريض الإخواني منذ عزل الرئيس المصري السابق محمد مرسي. وقالت: إن هذا الحدث، على الرغم من أنه لم يكن مؤثراً في واقعه، إذ لم تزد آثاره عن إصابة اثنين من حراس السفارة المصرية بجروح طفيفة، إلا أنه ذو دلالات مهمة على الفاعل الحقيقي في أحداث مشابهة، مما يؤكد على أن الجماعات المسلحة على اختلاف أسمائها، ليست سوى أذرعة خفية تحركها قيادة واحدة، ذات خطاب تحريضي، وأدبيات ضاربة في أعماق العنف. ولفتت الصحيفة، إلى أن الميليشيات المتطرفة التي تسيطر على العاصمة الليبية، لم تولد من الفراغ، ولم تكن نبتة مفاجئة، وإنما هي نتيجة حتمية لأدبيات متطرفة، تراكم غثاؤها الفكري حتى كان كل هذا العبث بالأوطان والإنسان.