طالب (مغردون) عبر موقع التواصل الاجتماعي (تويتر) اللواء عبدالرحمن بن عبدالله المقبل مدير الإدارة العامة للمرور بإلغاء نظام مراقبة المخالفات المرورية (ساهر)، وعودة رجال المرور إلى الشارع، ونشر ثقافة النقل العام في مختلف المناطق. ?وتفاعل المغردون مع سؤال يقول ما أبرز القرارات التي ستتخذها لوكنت مديراً للمرور؟ فقال نايف بأنه سينشر قوانين السير وحقوق السائقين في الصحف والاماكن العامة، "سوف أنشيء محكمة مرورية لتطبيق القانون و الاحتكام لديها، إذا كان هناك احتجاج من قبل السائقين على مديرية المرور"، وسيعمل نايف أيضا على تدريس الطلاب إشارات المرور، وإيقاف الواسطة في إصدار الرخص، بينما يقول عبدالرحمن الشقير بأنه سيحول الإدارة العليا في المرور من عسكرية إلى مدنية "وأجدد النظام البالي". ويقول حسن الحسن بأنه سيلغي (ساهر) في حال كان مديراً للمرور، وتخالفه ليلى الخليفة "سأضع ساهر في كل زاوية"، أما هشام الصايغ فسيعمد إلى تطبيق نظام ساهر في داخل الأحياء السكنية ! ويقول محمد العتيبي بأنه لو كان في منصب اللواء المقبل لأصدر قراراً بمنع السيارات ما قبل موديل 95 من السير في أوقات الذروة. ويدعو صالح السواط إلى تحديد السرعة بحيث لا تزيد عن 80 كم، ويرى أحمد ضرورة تنظيم دورات لموظفي المرور في فن التعامل "سأضع مطباً عند كل إشارة، وأجبرهم على تهدئة السرعة". ويقول خالد آل عائض "لو كنت مديراً للمرور، لجعلت في كل شارع من الشوارع العامة رجل مرور يقوم بتنظيم السير، ومعاقبة المخالف حتى يتعلم الناس النظام ولو بالقوة"، ويقول عبدالله بن فيصل بأنه سيستقيل من ثاني يوم! وكتب أبو فهد "ألغي جميع مخالفات ساهر، وحنا ولاد اليوم". وفي حال توليها هذا المنصب، فإن أول قرار لإيمي الشريف هو منع قيادة السيارات "وأخلي الشعب يركبون خيول وجمال عشان ما يسرعون، ويتسببون في حوادث، هذا اللي ينفع معهم". ويذهب سعود المشهور إلى التحرك "بقوة مع الجهات المعنية، لنشر ثقافة النقل العام في البلاد وهو احد الحلول الناجعة في حل مشكلة المرور". وتطالب أمل العمر بتنظيم محاضرات تفاعلية تثقيفية لطلاب المدارس المتوسطة والثانوية.. "لان من شب على شيء شاب عليه". وكان معالي مدير الأمن العام الفريق أول سعيد عبدالله القحطاني بتعيين اللواء عبدالرحمن بن عبدالله المقبل مديراً للإدارة العامة للمرور.