تقف شاعرة الإمارات يدًا بيد مع شعراء الإمارات في الذود عن بلادها قولًا وفعلًا، كيف لا وهي عضيد الرجل!! أبيات مهداة لدولتي الغالية.. ولسمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، حفظه الله، ونصرَ الله جنودنا البواسل. الكلمة اللي يشعل بروق المِزِن من قالها تاتي متى كان المقال يليق بشموخ المقام وانتِ الّذي عندك معانينا تحط جْزالها وتنبت جراهيد الثرى باسمك رياحين وخزام من لا دفع روحه على (شما) وعرض عيالها لا خير به يوم البلا مدفوع والحاله تمام يا سيّدي توقف نسا دارك وقوف رجالها حِلق الزّرَد هذي عبايتنا وراياتك لثام ابشر بنا (بو خالد) فْ ليله تهد جبالها اما الشهادة أو نواسيهم مواساة الحطام الدار تنعم بالرخا من جالها لى جالها من عهد (أبونا زايد) الباني إلى يوم الختام نحنا فْ ذرى لابه تحط الفخر حَطّ عقالها وتقود ركب النهضة بدرب المعالي والسلام سبعٍ لها كل الأمم تفخر بفعل أجيالها و(عيال زايد) في سما الأمجاد نيشان ووسام رئيس دولتنا (ابو سلطان) شد رحالها لين أمست الراية ترف بعز في الصف الأمام نحنا نقود السلم وان تامر نقود نزالها أو صبحهم لي حانت الساعه قلبناه لظلام «ياس» المكارم.. هامة الامجاد.. من هو طالها؟ ما ينلحق سرب الحرار اللي سبق برق الغمام شِمّ السّواري - شعبك رقابه - محل حبالها يا راية الأسياد رفي بالفخر ف اعلى مقام