أبو ابراهيم تاريخ من الزمان في حب النهضة وفن الخليج لم تكن ابتسامة هذا الرجل في حفلة الابن عبدالمجيد إلا إشارة الوداع لنا من محبي هذا الرجل كتب اسمه بين شوارع الدمام وأفراحها وجميع أطياف الرياضيين في الشرقية خاصة محبي النهضة على الاتفاق انه الفنان الأول المتكامل لجميع الفنون الشعبية الخليجية في المنطقة. لم يكن إلا محبا لفنه ومكابرا لناديه النهضة، وكان يتوعد محبيه: موعدنا صعود النهضة، رجل يملك التسامح ولا يتصنع التواضع لن نسامح أنفسنا إذا لم نقول لهذه القامة: رحمك الله ،وفي جنات النعيم يا أبا ابراهيم.