* طالب مجد يدرس باجتهاد وفي نهاية العام يطلب، ويتطلب دخول عنصر التقوية إلى عالمه * يسرح ويمرح.. وفي انتهاء الإجازة يدندن ما تهنينه فيها! * صنوان متوازيان بين أصل الشيء، واحتياجنا إليه؛ والذي بات من باب الفزعة، ولفت الانتباه! * أوانٍ فارغة، ولا تحوي حيز الصفاء.. شريطة خذ حيفك، وكبر اللقمة يا عنتر..! * الأمثال دالة التجربة، بصلابة المُرَّانُ.. فما السبيل إذن بذكرها، واستجدائها لمصالحنا.. ساعة اللزوم، والحاجة..؟! * كتب مترامية السواحل، عميقة الفهم، وما حولك أحد في عقدة الموج، والأشرعة يا صاح..! * أسماء رنانة بالبحث، والنتيجة، مجهولة الضامن، والمضمون.. وعند توحد المصالح تتابع الخطى، وتكثر الأعذار، والمبررات.. بشرطها وشروطها طبعاً كم تدفع..؟! * من مقومات النقد الرزين: الفهم، أمانة النقل، احترام الفكرة، الوضوح.. فإذا خلا النص من العيوب ماذا يتبقى؟ * ملاس العمر لن يحرك مياه الفكر الراكدة.. طالما نحن اشتهينا الوسادة، والآراء المطاطية؛ بمغنطة الجاذبية اللا أرضية! o دراجتي التي امتطيتها بالأمس ترجلت عنها، وكلي أمل أن تسد إطارتها برقعة (تيوبلس)! * في تفطر اليد وسام المجهود.. فاختر قفزات الفهم قبل أن يقتطعك منجل الجهل يا أنا..! * أنى لنا الفهم، وعزرائيل يلوح بسيف المنون فوق رؤوسنا بالتذكير.. وآخرها العمل يا صاحب العمل، والقبر المهجور..! * بالحكم تصطاد القيم، والمبادئ.. فاعقل مصيرك بالتقوى، والحلم المستنير. * إذا بانت شيم الإنسان ظهر الرخاء في البر والبحر.. ولا «تطب إلا وارجولك واقفة» يا بعدي..! * من عادته التظلم انكسرت ساق محاولته بيمكن، وما يندره.. ليستجدي بصاحب العين العوراء بالرمي، والتصويب..! * قيل: «من كان همه بطنه قيمته ما يخرج منها».. وعند أبواب صالات الطعام بالأفراح والأتراح.. تكمن الرؤية الواضحة! * في وفرة المال تحدد شخصنة الأفعال.. لتغطى الوجوه المقنعة بالزينة.. وما حولك أحد يا قرقيعان النخل..! * يقال: «اللي ماله اقرون لا يناطح براس غيره» فحذار من الفكاهة، ونكران الدليل..! * رُميت الصنانير، واختلطت المقادير، والحكمة عندك يا كابتن نامغ.. فعدنان، وعبسي، ولينة.. تذكروا فن الطيران! * في النهاية وقاية.. فمداد القلم اخفته ممحاة أبو ريالين والطامس..!