التطورات السياسية والإدارية لها انعكاساتها على الواقع الاقتصادي والتنموي، ويعتبر صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية العين الساهرة على أمن المملكة والذي نجح بامتياز في المساهمة في حمايتها من الإرهاب والمهددات الأمنية وكان النموذج للعالم بأسره في مكافحة الإرهاب ما قاد الى استقرار بلادنا ونجاحها في المحافظة على أمنها حتى تواصل مسيرتها التنموية، فإنه بولاية العهد يعزز الاستقرار ويسهم في تطوير المعطيات التنموية بما لديه من فكر سياسي وإداري وخبرة في إدارة شؤون الدولة. ولأن العقار هو الملاذ الآمن وأكثر القطاعات التي تحتاج الى الاستقرار، فإنه يتجه الى مزيد من التطور في ظل الاستقرار التنموي وصعود مؤشرات الاقتصاد السعودي، فكلمة السر في أي نجاح وتطور تكمن في الاستقرار، وفي وقت عصفت فيه الأحداث المتلاحقة بكثير من الأسواق والاقتصاديات الدولية، حافظت المملكة على استقرارها ونجحت في كبح جماح أي مهددات تعصف بالاستقرار، وبقيت في شاطئ الأمان، وذلك يؤكد السياسات الحكيمة لإدارة أمور البلاد وملفاتها التنموية بحنكة واقتدار استطاعت أن تجنبها كثيرا من المنعطفات الخطيرة التي تتقاطع مع العالم الخارجي الذي يشهد تحولات ومتغيرات كثير منها سلبي تراجع باقتصاديات دول كبرى. للقطاع العقاري تقاطعه مع جهود الأمير نايف المؤثرة والنافذة في بسط الأمن والاستقرار ما يحفز المستثمرين على استثمار أموالهم في هذه البيئات المثالية التي ترتكز على معطيات سياسية وتنموية قوية تدعم الاقتصاد الكلي وتوفر له حاجته من الاستقرار الضروري لحركة رأس المال وتنفيذ مشروعات تنموية طموحة تدعمها القيادة وتشجع على تنفيذها. القطاع العقاري بحاجة مستمرة للاستقرار، وما ان يذكر الاستقرار إلا ويذكر نايف بمجهوداته طوال عقود في إدارة وتنظيم العملية الأمنية للمملكة، وترتب على ذلك أن تواصل البلاد نموها ونهضتها وطفرتها الاقتصادية في بيئة استثمارية آمنة من الأفضل عالميا، وعلى ذلك فالقطاع العقاري يشهد لسمو الأمير نايف بدور كبير في نموه وترسيخ فكرة الأمان الاستثماري في جميع أعماله التي أوصلته الى أن يصبح السوق الثاني على المستوى العالمي لأنه تمتع باستقرار لم يتمتع به غيره من الأسواق، فالبيئة الاستثمارية الآمنة تشجع على جذب الاستثمارات المحلية والدولية وتسهم في تطورها ونموها وذلك ما تحقق بفضل الله ثم دور الأمير نايف ومساهمته الفاعلة في تثبيت دعائم الأمن والاستقرار في بلادنا. للقطاع العقاري تقاطعه مع جهود الأمير نايف المؤثرة والنافذة في بسط الأمن والاستقرار ما يحفز المستثمرين لاستثمار أموالهم في هذه البيئات المثالية التي ترتكز على معطيات سياسية وتنموية قوية تدعم الاقتصاد الكلي وتوفر له حاجته من الاستقرار الضروري لحركة رأس المال وتنفيذ مشروعات تنموية طموحة تدعمها القيادة وتشجع على تنفيذها لما فيه صالح الوطن والمواطنين وبناء المستقبل على ركائز متينة بعيدا عن أي مهددات ومخاطر نجحت قيادتنا الرشيدة في التعامل معها وإيقاف تأثيراتها الضارة على مشروعات التنمية ورفاهية المواطنين وحقوقهم في العمل وتطوير بلادهم على دعائم الاستقرار الذي ينتقل الى مرحلة جديدة مع نايف الأمن والاستقرار... ولا أقول إلا حفظك الله يا ابا متعب، وورحمك الله يا ابا خالد، وأعانك الله يا ابا سعود.