شدد محمد عبدالرحمن رمضان الرياضي المخضرم وشيخ المعلقين الرياضيين على أن منتخبنا الكروي الأول صاحب صولات وجولات منذ أول مشاركة له في نهائيات كأس أمم آسيا لكرة القدم باستثناء نهائيات 2004 التي أقيمت بالصين وودع فيها الأخضر ساحة المنافسة من الدور الأول . وأن الصقور الخضر اعتادت التحليق في سماء آسيا فنا وطربا وإبداعا ولذلك فهو غير قلق من مشاركة الأخضر المرتقبة في نهائيات كأس أمم آسيا 2011 بقطر ومتفائل إلى حد بعيد بأن يكون للأخضر حضوره المشرف وليس ذلك فحسب بل المنافسة بقوة على تحقيق اللقب. وأرجع رمضان مصدر هذا التفاؤل إلى الاهتمام الكبير الذي يحظى به الأخضر من قبل القيادة الرياضية من جهة بالإضافة إلى ما تضمه قائمة الأخضر من عناصر الخبرة ممزوجة بروح الشباب والحيوية ، لافتا بأنه يرفض تماما أن يكون صاحب نظرة تشاؤمية بشأن مشاركة الأخضر في نهائيات كأس أمم آسيا 2011 بقطر مشيرا بأنه يرفض النظرة التشاؤمية تماما ويحب التفاؤل ولذلك فإنه متفائل بأن تكون مشاركة الأخضر إيجابية إلى حد بعيد. يذكر أن الخبير الرياضي وشيخ المعلقين الرياضيين (محمد رمضان) خضع مؤخرا لعملية جراحية في العمود الفقري بأحد المستشفيات بألمانيا وتكللت العملية بالنجاح ولله الحمد الأمر الذي انعكس إيجابيا على رمضان في إرتفاع روحه المعنوية.