كثرت الأقاويل والشائعات حول الفنان خالد عبدالرحمن ومبيعات اشرطته التي يشكك البعض فيها، يردد البعض ان خالد عبدالرحمن فنان مخيمات فيما يردد آخرون انه صاحب امكانيات صوتية محدودة. وربما كان وراء هذه الاقاويل والاتهامات هو الفنان نفسه الذي ركن الى لحن يتيم طوال رحلته الفنية لم يجرؤ على تغييره في معظم اعماله مما جعل البعض يشبهه بالمصري شعبان عبدالرحيم، حتى انه حين بدل اللحن وغنى من الحان عبدالرب ادريس تجلت امكانياته الفنية التي استغربها محبوه وبدأوا في التراجع عن شراء البوماته، وكأنه زاد الطين بلة، كذلك ازداد تراجعه حين قدم كليب (ارحبوا) الذي اثار استياء الجميع. ويحتاج خالد عبدالرحمن الى وقفة جادة يسترجع فيها مشواره الفني، فربما يستطيع يوما ان يستعيد بريقه ويقدم لجمهوره ما يرضى عنه ويرضي جمهوره. ميسون عبدالله