الوصول والمغادرة إلكترونيا تم استقبال اعضاء مجلس محافظي صندوق النقد الدولي والبنك الدولي لأول مرة في تاريخ اجتماعاتهم في دبي 2003 بالبطاقة الذكية التي تتيح للمسافر من مطار دبي والقادم إليه ألا يستخدم جواز سفره لاتمام اجراءات الجوازات والتأشيرات وما إلى ذلك. فبدلا من جواز السفر سيحمل المشارك في الاجتماع المقبل "للدوليين" في دبي بطاقة ذكية فيها كل التفاصيل ابتداء من البصمة الالكترونية والتوقيع الالكتروني وحتى التأشيرة. ويقول خالد اسماعيل آل رحمة مدير الوحدات الخارجية بقسم تقنية المعلومات التابع لادارة الجنسية والاقامة في مطار دبي الذي جاء إلى واشنطن ضمن وفد دبي 2003 حاملا معه اجهزته ومعداته ان اعضاء الوفود المشاركة في اجتماعات "الدوليين" العام المقبل سوف يتم انهاء اجراءاتهم في مطار دبي باستخدام البطاقة الذكية والبصمة الالكترونية لأول مرة في تاريخ الاجتماعات. موقع سوري لبناني يعتمد موقع جديد على الإنترنت طريقة عرض السلع والخدمات المختلفة إلكترونياً، ويسمح بالشراء المباشر عبره ، ويختص هذا الموقع الذي يحمل اسم "صدف" وعنوانه www.sadaaf.com، بتسويق المنتجات والخدمات السورية واللبنانية مباشرة عبر الإنترنت، ويتضمن عدة أقسام تشمل الصناعة والتجارة والزراعة والسياحة والخدمات وبوابة اقتصادية للتسوق العالمي، بالإضافة إلى عرض الكتيبات والكاتالوغات الخاصة بالشركات والمنتجات، كما يشمل قسماً للتسويق وعروض سفر عالمية وعروضاً لوظائف شاغرة ، ويهدف هذا الموقع إلى فتح أسواق جديدة أمام قطاع الأعمال في سورية ولبنان، بغية تصريف منتجاتهم، وتلبية احتياجات المستهلكين وتقديم خدمات من شأنها تسهيل عملية الحصول على كل ما يرغبون به من سلع وخدمات أخرى ، ويتوقع أن يكون موقع "صدف" من أكثر المواقع زيارة من قبل السوريين واللبنانيين والمهتمين بالأسواق السورية واللبنانية. تسريح ثلث الموظفين قررت موبيلكوم الالمانية تجميد خططها لطرح الجيل الثالث من شبكات الهاتف المحمول. وقالت الشركة في بيان إن هدف عملياتها في الأجل القصير هو إعادتها إلى الربحية في النصف الأول من عام 2003. كما قررت موبيلكوم الاستغناء عن ثلث العاملين فيها ضمن خطة لإعادة هيكلة الشركة ، وأكد البيان أنها ستستغني عن 1850 عاملا دائما بها من مجموع العاملين البالغ خمسة آلاف، وذلك في إطار خطة تهدف إلى توفير نحو 130 مليون يورو (127.2 مليون دولار) سنويا. وكانت موبيلكوم أوشكت على الإفلاس هذا الشهر عندما قررت مجموعة فرانس تيليكوم التي تملك حصة رئيسية فيها وقف تمويلها ، ولم ينقذ الشركة من الإفلاس سوى تدخل الحكومة الألمانية التي توسطت في حصولها على قروض بقيمة 400 مليون يورو من بنوك الدولة في وقت سابق من الشهر الجاري.