استطاعت غادة المطيري بإصرارها وعزيمتها أن تصبح أحد المخترعين الجدد في الولاياتالمتحدة، بعد أن نالت أرفع جائزة للبحث العلمي فيها، وقبلها ولدت ونشأت بولاية «أوريجون» لأبوين سعوديين. وتشغل المطيري حاليا أستاذ الكيمياء الصيدلية، وعضو هيئة التدريس في أقسام الهندسة الحيوية وهندسة النانو، إلى جانب المدير العام لمركز التميز في طب النانو والهندسة في معهد هندسة الطب في جامعة كاليفورنيا. ويتركز عملها على الطب النانوي، وتقنية النانو، والكيمياء والعلوم البوليمرية، وتحمل زمالة «كافلي 2016»، وحصلت على العديد من الجوائز، مثل جائزة الابتكارات الجديدة لمدير المعاهد الوطنية للصحة عام 2000 لعملها على استراتيجيات الاستجابة المضخمة كيميائيا للعلوم الطبية. أبرز المساهمات الأكاديمية 01 أول جسيم نانوي بوليمرية للإفراج عن العقارات رداً على تركيزات بيروكسيد الهيدروجين في الالتهاب 02 أول قرب البوليمر تحلل الأشعة تحت الحمراء 03 تصميم جسيمات متناهية الصغر البوليمرية 04 تطوير جهاز جديد يستطيع حمل الدواء إلى النقطة المصابة بالالتهاب بداخل الإنسان الجوائز والتكريمات أكثر من 10 براءات اختراع أميركية ودولية. جائزة الابتكارات الجديدة لمدير المعهد الوطني للصحة عام 2009. جائزة مؤسسة «فرما» عام 2009. جائزة مجلة الكيمياء ثيما عام 2009. جائزة المحققين الشباب، المؤتمر العالمي للمواد الحيوية، تشنجدو، الصين في عام 2012. زمالة «كافلي 2016» الأكاديمية الوطنية الأميركية للعلوم.
الأبحاث 10 أبحاث ولها مؤلف علمي باسم (التقنية الدقيقة) تُرجم في ألمانيا واليابان والولاياتالمتحدة. تعمل حاليا على مشروعين طبيين جديدين، وتأمل في أن يكون معملها حلقة وصل بين الجامعات الأميركية والسعودية.