أصبحت العمالة الوافدة تتحدى كل الأنظمة والتعليمات طالما أنها تعمل في هذا البلد على تخدير بعض الضمائر فمن حقها أن تعمل (بقوة عين) بالطريقة والكيفية التي تناسبها وتدر عليها الأموال فمن محل لبيع ( التمور الي محل لبيع الأحذية ) هذا ما قام به وأفد من الجنسية ألأفغانية بسوق العنقري بالطائف حيث أستبدل التمور السكرية والروثانة إلي الأحذية الشرقية والزبيري دون أن يقوم كفيله بإتباع الأنظمة والتعليمات لتغيير رخصة المحل ولوحته إلي النشاط الجاري 0 لسان حال لوحة المحل يقول ........في تحدي واضح وصريح ( على عينك يا تاجر ) 0 صحيفة الطائف ومن منطلق رسالتها الوطنية رصدت الحدث عبر عدسة كاميرتها وتوجه سؤال لأمانة الطائف؟ على من نلقي اللوم ؟ على عامل همه الربح وبأي طريقة ؟ أم على كفيل لا يصحى الا كل نهاية شهر؟ هذا إذا ما أستثني مراقبي الأمانة الذين مازالوا... يتذكرون طعم التمور السكرية