بعد أن تعلم علينا «الخبير»، ها هو يرحل! كانت لي وقفات عدة وأحاديث كثيرة حول الخبير ! وعود «المسؤولين» كانت كثيرة جداً ! القائمون على «الخبير» كان حديثهم أكثر من عملهم ! في كل مرة انتقدت فيها الخبير، كانت الاتهامات تهل علي كالمطر ! هاهو الخبير «يرحل» ! بعد «فضائح» وتجربة «مريرة» ! ذات خبير «النقل» هو خبير «البيبان» الإلكترونية ! الآن جاءت «العالمية» ! وإن كانت ستحذو حذو «الخبير» فستكون «نكبة» أخرى ! تعلموا أن «تصمتوا» ليتحدث العمل ! قلتها وأقولها وأعيدها، ما بيننا وبينكم «الشاشة» ! القنوات الرياضية تعيش «نكسة» ! با ريان حتى الآن «فشل» على الأقل في المحافظة على بقع النجاح ! وضع على هرم كل قناة «رئيس» ! الفكرة «جيدة»، لكن التنفيذ «غلط» ! من يترأسون «بعض» القنوات حاليا لا يمكنهم إعداد برنامج! فإذا بهم يجدون أنفسهم «يديرون» قناة برمتها ! إمكانياتهم «متواضعة» جداً ! فكيف لهم تطوير قناة برمتها ! با ريان أراد «التطوير» فإذا به يعود بالقناة للمربع «صفر» ! ثمة «سوس» ينخر في جسد القناة ! القنوات الرياضية فاقدة لكل شيء الآن ! لا هوية ! لا محتوى ! لا ثبات على البرامج ! تكرار لتجارب «قديمة» تخاطب المتلقي بلغة «الثمانينيات» ! باتت القنوات الرياضية حقلا «للتجارب» ! سألوا الفشّار عن حال القناة ! استلقى على ظهره ثم كح وعطس وشهق وقال (نكسة) !