ها هو « الخبير« يجحد جهد أبنائنا ! عادل الزهراني يرمي ورقة التوت ! بعد أن غضب منه المسؤول ( الزعول) ! منذ نزال (الكويت) إياه ! أخطأ عادل في أمر ما ! لكن خطأه لا يعني ( تصفيته) ! وتخييره ما بين (وطنه) و (مهنتيه) ! وقطع باب رزقه ورزق أبنائه ! هاهم الاتحاديون ومعهم (المسؤولون) و (الزعول) (يصفون) إعلامياً (عيني عينك ) ! عادل الزهراني يكشف الواقع الذي طالما تحدثنا عنه ! «شركة مقاولات«تحولت «لشركة ناقلة«! نقل سيئ جداً ! ومن ثم (أكل لحقوق) الناس! تحدثت عن (الخبير) حتى ظن البعض (بشخصنة) الأمور ! في كل مرة انتقد فيها القناة و (خبيرها) كانت الردود (بلا شي شخصنة) ! ها هي الأقنعة تسقط الواحدة تلو الأخرى ! أتذكر تصريحات عبدالرحمن الهزاع حينما كان متحدثاً باسم الوزارة ! قال حينها «وزارة الثقافة والإعلام أولت اهتماماً كبيراً ووضعت شروطاً ومواصفات متميزة وعالية الدقة« ! وقال إن اختيار الخبير « تم بناء على أسس وقواعد نظامية« ! حينما صرخنا هذه شركة (مقاولات وتشغيل)، كان الرد (مضحكاً) ! يقول الهزاع «وإن كان اسمها شركة «الخبير الرياضي للتشغيل» إلا أن من أغراضها التي وردت في عقد تأسيسها ما يتعلق بتنظيم المباريات والأنشطة الرياضية والدعاية والإعلان والإنتاج التليفزيوني والإعلامي والرقمي وشراء حقوق هذه الأنواع من البث«! فكيف سيردون الآن ! عادل الزهراني تم « تصفيته« إعلامياً ! لم يتحرك جفن في عين الوزارة ! ولم نر هيئة (الصحفيين) الموقرة تتحرك لا (كرهاً) ولا (طوعاً) ! لأنها أصلاً (للشو ) ! أما الخبير، فأخذ ما يريد ! ورحل عن (السوق) ! بعد أن تعلم (الحلاقة) على رأس (القناة) ! سألوا الفشّار من الذي أسقط عادل الزهراني! استلقى على ظهره ثم كح وعطس وشهق وقال (الزعول) !