- شارفنا على نهاية موسمنا الرياضي، ومن ضمن قضايانا النقل التلفزيوني! - منذ البداية كان لي رأي واضح وصريح، سواء (بالخبير الرياضي) أو احتكار القناة! - كان الخبير يدافع عن نفسه، الآن القناة تدافع عنه! - وهذا خطأ استراتيجي ! - فصاحب المشروع يجب أن لا يدافع عن المنفذ! - لماذا تتحمل القناة الرياضية أخطاء الخبير أو غيره! - كما أن الخبير يجب أن لا يتحمل (تراكمات القناة) الداخلية (المعقدة) ! - الحديث من الخبير كان وعودا كثيرة! - لم يطبق منها إلا النزر اليسير ! - لو كان لدينا خيارات أخرى لاستطعنا تجاوز أخطاء القناة! - أو على الأقل لتمكنا من تغيير الذوق ! - فما يعجبك ليس بالضرورة أن يعجبني والعكس صحيح ! - لكن لا خيار آخر ! - رغم أن (التوجيه) لا يمنع من دخول طرف ثان وثالث ورابع (سعودي) ! - نحن (مغصوبين) على القناة! - لغياب الخيار! - رغم أن (القرار) لم يمانع تعدد (الخيارات)! - بودي لو تقوم القناة باستفتاء بسيط حول رأي المتلقي بأداء القناة! - وبرامجها! ومذيعيها! ومخرجيها! وطواقمها الفنية! - كما أتمنى أن تكون القناة أكثر (هدوءا) في ردود أفعالها! - هناك عمل في القناة، لكنه لا يرتقي لما نريد أو يريد (البعض)! - سألوا الفشار عن (القناة)! - استلقى على ظهره ثم كح وعطس وشهق وقال ( قناة الحساسية ) !