نجحت معاهد وول ستريت لتعليم اللغة الإنجليزية في استقطاب عدد كبير من الطلاب والطالبات، الراغبين في تغيير حياتهم، واستشراف مستقبلهم الوظيفي، من خلال المنهج المتميز للمعاهد، الذي يتضمن طرق وأساليب إكساب المهارات الجديدة. وقد تمكّنت المعاهد من تمكين الدارسين من اللغة في زمن قياسي، فضلا عن استخدام أكثر من وسيلة لإيصال الرسالة مثل، التلقين المباشر، والأنشطة الاجتماعية الداخلية والخارجية، والممارسة على النطق والاستماع، والتدريب على التحدث أمام الجمهور، والحصص الخاصة مع المدرس، بالإضافة إلى طرق أخرى مبتكرة، جعلت من معاهد وول ستريت الأفضل على مستوى العالم في هذا المجال. وقد تميزت معاهد وول ستريت أيضا بآلية التدريس، فلم يعد التقيّد بموعد أو وقت معين مهما للطالب، وكذلك أيضا الالتزام مع مجموعة أخرى لبدء الفصل التعليمي، ففي معاهد وول ستريت يمكن للطالب أن يتماشى مع مواعيده وإلتزاماته الخارجية، حيث يستطيع الحضور في الوقت الذي يحدده هو ويراه مناسبا له، وله أن يبدأ في الفترة التي يريدها. كما يستطيع أيضا حجز حصصه التعليمية عن طريق شبكة الإنترنت. وقد ساهمت هذه المميزات الرائدة التي تقدمها معاهد وول ستريت في حل عقدة تعلم اللغة الإنجليزية، وجعلت تعلمها أمراً سهلاً وممتعاً، وغيّرت حياة كثيرين إلى الأفضل بكسر حاجز الخوف والرهبة، والانطلاق نحو التعلم بكل أريحية ويسر وتفانٍ من خلال الأساليب الممتعة التي تم إدخالها إلى طرق التعليم في المعاهد.