الصور من رويترز * * * * * * لندن، طرابلس، الدمام: رويترز، أ ف ب، الشرق تحديث 15: باريس: أ ف ب رحب الإنتربول بما أسماها “مرحلة جديدة لليبيا الجديدة”، في أعقاب اعتقال سيف الإسلام القذافي. واعتبر الأمين العام لمنظمة الإنتربول، رونالد نوبل في بيان أن “توقيف سيف الإسلام مرحلة مهمة بالنسبة إلى ليبيا الجديدة”. مضيفا “إنها إشارة واضحة للشعب الليبي والمواطنين في العالم أن المجلس الوطني الانتقالي سيواصل ملاحقة الأشخاص المتهمين بارتكاب جرائم، لإحالتهم أمام القضاء، ولكي يخضعوا للمساءلة أمام محكمة، عن الاتهامات الموجهة إليهم”.
تحديث 14: باريس: أ ف ب دعت فرنسا السلطات في ليبيا إلى “التعاون بالكامل” مع المحكمة الجنائية الدولية، وتأمين “محاكمة عادلة” لسيف الاسلام القذافي. وأعلنت وزارة الخارجية الفرنسية في بيان أن “فرنسا ترحب بتوقيف سيف الإسلام الذي يواجه مذكرة توقيف أصدرتها المحكمة الجنائية الدولية، بتهمة ارتكاب جرائم ضد الانسانية. ويفترض أن يخضع سيف الاسلام للمساءلة عن اعماله وان تتم محاكمته”. مضيفة أن “الثوار الذين اعتقلوه سيسلمونه إلى المجلس الوطني الانتقالي (السلطات الليبية الجديدة) لكي تتم محاكمته. لقد شجعنا مجددا المجلس الوطني الانتقالي على التعاون بالكامل مع المحكمة الجنائية الدولية، وتأمين محاكمة عادلة لسيف الإسلام”.
تحديث 13: صور جديدة لسيف الإسلام القذافي بعد اعتقاله، نلقتها وكالة “رويترز”، يظهر فيها سيف الإسلام في الطائرة التي أقلته، كما تظهر في صورة أخرى، مجاميع من الليبيين مجتمعين حول الطائرة التي كان يستقلها نجل القذافي.
تحديث 12: واشنطن: أ ف ب دعت الولاياتالمتحدة النظام الحاكم الجديد في ليبيا، إلى ضمان محاكمة عادلة و”معاملة إنسانية” لسيف الإسلام القذافي. وقالت نيكول تومسون المتحدثة باسم الخارجية الأميركية، إن اعتقال سيف الإسلام ومحاكمته “سيمثلان خطوة أخرى تنأى عن الحقبة المظلمة التي دامت أربعين عاما من تاريخ ليبيا، وتساعد في نقل الشعب الليبي نحو مستقبل سلمي وديموقراطي، هو جدير به”. وأضافت “نحث أيضا المجلس الوطني الانتقالي على مواصلة التعاون مع المحكمة الجنائية الدولية، بشأن محاكمة سيف الاسلام”. وتابعت قائلة “إن سيف الإسلام القذافي متهم بارتكاب جرائم ضد الإنسانية، والمجتمع الدولي كان واضحا في مطالبته بأن يحاسب على أفعاله”.
تحديث 11: الزنتان: رويترز قال وزير العدل في الحكومة الليبية الانتقالية، إن سيف الإسلام القذافي سيحاكم في ليبيا بتهم خطيرة، عقوبتها الإعدام. وسألت رويترز الوزير محمد العلاقي، عما تنويه ليبيا فيما يتعلق بسيف الإسلام فقال إنه حرض آخرين على القتل وأساء استخدام المال العام، وهدد وحرض، وشارك في تجنيد وجلب مرتزقة. مضيفا “إن هذه الجرائم ليست سوى عينة من الجرائم التي سيوجهها النائب العام لسيف الإسلام”. وسألت رويترز العلاقي عما إذا كانت الجرائم تصل عقوبتها إلي الإعدام فقال “نعم”. ووجهت المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي إتهامات إلى سيف الاسلام القذافي بجرائم ضد الانسانية، تتعلق بمزاعم بأنه أمر بقتل متظاهرين، بعد اندلاع إنتفاضة فبراير. لكن الليبيين يريدون محاكمته في ليبيا، على جرائم ارتكبها في سنوات سابقة. وقال العلاقي إن ليبيا مستعدة لمحاكمة سيف الإسلام، وإنها ستتبنى ما يكفي من الإجراءات القانونية والقضائية، لضمان محاكمة عادلة. وأضاف إن ليبيا تدعو المنظمات الدولية والمحلية، إلى حضور محاكمة سيف الإسلام، الذي سيحاكم وفقا للمعايير الدولية. وقال إن لائحة الإتهام النهائية هي مسؤولية النائب العام، وإن أحدا لا يمكنه التكهن، أو إتهام سيف الإسلام قبل أن تعلن اللائحة رسميا من جانب النائب العام، الذي سيقوم بالتحقيق في الأمر.
تحديث 10: طرابلس: رويترز أعلن رئيس وزراء ليبيا المكلف، عبد الرحيم الكيب رسميا، القبض على سيف الإسلام القذافي، ووصف ذلك بأنه “تتويج لتضحيات” الثورة. ووعد الكيب بمحاكمة عادلة لسيف الإسلام، الذي اعتقل في الصحراء بجنوب البلاد. ووسط تكبير الحضور، قال الكيب في مؤتمر صحفي في مدينة “الزنتان” بالجبل الغربي، حيث نقل سيف الإسلام وعدد من حرسه الشخصي “أطمئن شعبنا وبقية دول العالم، بأن سيف ومن معه سيحاكمون محاكمة عادلة، تضمن فيها الحقوق التي يرعاها القانون”.
تحديث 9: طرابلس: رويترز صور نشرتها وكالة “رويترز” للأنباء، لاحتفالات المواطنين والثوار في ليبيا، عقب اعتقال سيف الإسلام القذافي.
تحديث8: فيديو تم نشره في موقع “يوتيوب”، يظهر سيف الإسلام القذافي، بعد القبض عليه، أثناء عملية نقله بالطائرة.
تحديث 7: بروكسل: رويترز قالت متحدثة باسم حلف شمال الأطلسي، إن الحلف يثق بأن السلطات الليبية والمحكمة الجنائية الدولية، سيكفلان محاكمة عادلة لسيف الإسلام القذافي، بعد أن ألقي القبض عليه. وأضافت المتحدثة “وانا لونجسكو”، قائلة في بيان “علمنا بالتقارير عن القبض على سيف الاسلام... نثق بأن السلطات الليبية والمحكمة الجنائية الدولية ستعملان على إنجاز العدالة، حتى يمكن بناء ليبيا الجديدة على سيادة القانون واحترام حقوق الإنسان”.
تحديث 6: لاهاي: أ ف ب يعتزم مدعي عام المحكمة الجنائية الدولية التوجه إلى ليبيا، بعد اعتقال سيف الإسلام القذافي.
تحديث 5: طرابلس: رويترز قال متحدث باسم الحكومة الليبية المؤقتة المنتهية ولايتها، إن سيف الإسلام القذافي سيحاكم في ليبيا، ولن ينقل إلي المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي. وقال وزير الإعلام محمود شمام ل”رويترز”، إن إعتقال سيف الاسلام يمثل “الفصل الأخير في الدراما الليبية”. وأضاف أنه “سيحاكم في ليبيا وفقا للقانون الليبي، على جرائمه”. مضيفا إن رئيس المخابرات السابق عبد الله السنوسي -وهو المطلوب الثالث من قبل المحكمة الجنائية الدولية- ما زال هاربا وأن السلطات الليبية “ستواصل ملاحقته حتى القبض عليه أو قتله”.
تحديث 4: بروكسل: أ ف ب، رويترز ناشد الإتحاد الأوروبي ليبيا، التعاون مع المحكمة الجنائية الدولية، بشأن سيف الإسلام. حيث حث الإتحاد السلطات الليبية على ضمان تقديم سيف الإسلام إلي العدالة، في تعاون كامل مع المحكمة الجنائية الدولية. وقال مايكل مان، المتحدث باسم مسؤولة السياسة الخارجية بالإتحاد الأوروبي، كاثرين اشتون “ينبغي للسلطات الليبية أن تضمن الآن أن يقدم سيف الإسلام إلي العدالة... في تعاون كامل مع المحكمة الجنائية الدولية.”
تحديث 3: الزنتان: رويترز قالت مراسلة “رويترز”، إن رجلا يبدو أنه سيف الإسلام القذافي، غير أنه رفض تأكيد هويته، نقله مقاتلون ليبيون جوا إلى بلدة “الزنتان” اليوم السبت، من الصحراء التي أعتقل فيها. وأضافت المراسلة التي كانت على متن الطائرة، أن الرجل الذي ذكر مقاتلون أنه إبن الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي، كان يرتدي زيا تقليديا ووشاحا يغطي وجهه، لكن ملامحه التي كانت ظاهرة رغم لحية سوداء طويلة ونظارة، تشبه صور سيف الإسلام، البالغ من العمر 39 عاما. وكانت ضمادات تغطي إبهام الرجل المعتقل وإصبعين آخرين.
تحديث 2: عرضت قناة “ليبيا الحرة”، صورا لسيف الإسلام بعد اعتقاله، يبدو فيها بصحة جيدة، عدا إصابته في أصابع إحدى يديه، التي بدت عليها لفافات طبية.
تحديث 1: رويترز حشود غاضبة تحاول اقتحام الطائرة التي تنقل سيف الإسلام القذافي إلى الزنتان، من بلدة أوباري.
اعتقال سيف الإسلام قال وزير العدل في الحكومة الليبية المؤقتة ومسؤولون آخرون ل”رويترز” السبت، إن سيف الإسلام إبن الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي، أعتقل في الصحراء جنوب ليبيا. وأضافوا أن مقاتلين متمركزين في بلدة الزنتان بالجبل الغربي، إعتقلوا سيف الإسلام وعددا من حراسه الشخصيين، ولم يكن معه أي مسؤولين كبار آخرين، من النظام الليبي السابق.. وتابع وزير العدل، أن سيف الاسلام بصحة جيدة، مؤكدا في الوقت ذاته أنه سيحظى ب”محاكمة عادلة”. من جهتها، أكدت وكالة الأنباء الفرنسية خبر اعتقال سيف الإسلام، ناقلة عن وزير العدل الليبي قوله إن “سيف الإسلام الذي تبحث عنه المحكمة الجنائية الدولية، أعتقل في الجنوب الليبي”. فيما أكد مصدر في مجلس الثوار في طرابلس، الذي يضم عددا من المقاتلين السابقين، توقيفه نجل القذافي في منطقة أوباري. المحكمة الجنائية الدولية، أعلنت هي الأخرىن تلقيها تأكيدا من وزارة العدل الليبية، باعتقال سيف الإسلام القذافي. فيما نُقل عن مراسل لوكالة “رويترز”، قوله إنه يرى رجلال يعتقد أنه سيف الإسلام القذافين معتقلا لدى المقاتلين.