أكد وزير العمل والتنمية الاجتماعية الدكتور علي الغفيص، أن الميزانية الجديدة، تحمل بشائر الخير والعطاء، وتؤسس لمرحلة إصلاحية وتنموية شاملة ومستدامة، وتعكس اهتمام وحرص القيادة الحكيمة على المضي في مسيرة البرامج والمشاريع التنموية التي تخدم المواطن بشكل مباشر. وقال إن الميزانية تساهم في تنويع مصادر الدخل، وتعزيز مقومات الاقتصاد الوطني، وفق برنامج التحول الوطني 2020، ومواكبة لرؤية المملكة 2030 الطموحة التي تسعى للانتقال بالمملكة إلى آفاق مستقبل اقتصادي مزدهر، ونهضة تنموية مستدامة. ونوه الغفيص بمضامين كلمة خادم الحرمين الشريفين، التي تؤكد متانة الاقتصاد الوطني، وامتلاكه القوة الكافية لمواجهة التحديات الاقتصادية الحالية، وسعي الدولة لرفع كفاءة الإنفاق الرأسمالي والتشغيلي، وتفعيل دور القطاع الخاص.