ماذا لو عملت المرأة في هيئة الأمر بالمعروفِ والنهي عن المنكر؟ كما أوضح الرئيس العام للهيئة عبداللطيف آل الشيخ أنه ما زال يدرس كيفية عمل المرأة في الهيئة؟ ولكن هل سوف يكون للنساء مراكز خاصة لهن بعيدة عن مراكز الرجال لمنع حدوث الاختلاط بين الجنسين؟ وإذا حصل ذلك: فكيف لو وَجدت من تعمل في الهيئة منكراً يفعلهُ رجل؟ هل سوف تنكر عليه؟ كما كان رجال الهيئة ينكرون على بعض النساء؟ وإذا حصل ذلك: فهل سوف يَقبض عليهما زميلها رجل الهيئة بتهمة الاختلاط؟ ما زلتُ أبحث عن إجاباتٍ مقنعة!