ثمن مدير جامعة أم القرى الدكتور بكري عساس الجهود العظيمة لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز في لم الشمل العربي والإسلامي وتوحيد الصف بين دول وقيادات وأبناء الأمتين العربية والإسلامية. وأكد أن الحكمة والحنكة السياسية والصدق في التعامل والنوايا الحسنة التي يتمتع بها خادم الحرمين الشريفين جعلته الشخصية المتميزة وذات الثقل العالمي نتيجة مواقفه المشرِّفة المستمدة من عقيدته الإسلامية والعربية في عديد من القضايا العربية والإقليمية والعالمية. مشيرا إلى أن رعايته لاجتماع قادة دول مجلس التعاون قبل يومين بمدينة الرياض وما تمخض عن ذلك الاجتماع من عودة الدفء للمجتمع الخليجي.