لا يمضي العيد في جدة وخصوصاً على كورنيشها إلا ويكون ملتقى للعائلات والأقارب والأصدقاء، يجمع الناس ويضفي على عيدهم نكهة الفرح. واعتاد أهالي جدة وزوارها أن يبدأوا لياليهم على البحر مع الغروب، ليجمعوا بين لحظات غروب الشمس الجميلة وليل البحر الذي يمتاز هذه الأيام بأجوائه اللطيفة. ووجدت عدسة «الرياض» أن الصيد أحد التفاصيل التي اعتادها مرتادو الكورنيش، حيث يجدون فيها متعتهم خصوصاً أن ليالي «عروس البحر الأحمر» جاذبة ومحفزة لأي هواية. عدد من الزوار والأطفال داخل البحر