واصل المؤشر العام لسوق الأسهم المحلية تسجيل المكاسب للجلسة الرابعة على التوالي بعدما أضاف اليوم تسع نقاط لتأتي المحصلة عند 134 نقطة، ولكنه فشل في الإغلاق فوق الحاجز النفسي 9700 رغم أنه اختبر هذا المستوى أربع مرات. وقاد السوق سبعة من قطاعات السوق ال15، كان من أفضلها أداء الاستثمار الصناعي والاسمنت، بينما جاء أكبر تأثير على السوق من قطاعات البتروكيماويات، البنوك، والاتصالات. وفي حين تراجع متوسط نسبة سيولة الشراء، طرأ تحسن ملموس على أربعة، خاصة السيولة المدورة وكمية الأسهم المتداولة. وفي نهاية أول جلسات الأسبوع أغلق المؤشر العام لسوق الأسهم المحلية على مكاسب محدود قدرها 9 نقطة، بنسبة 0.09 في المائة، ارتفاعا إلى 9657 ، خلال عمليات فقد فيها المتعامون أي اتجاه.