* افتضح أمره وهو يطلب من المشجع الإساءة إلى المدرب الوطني، ولكن الأخير رفض من مبدأ أنه لايجيد أساليب اللف والدوران التي تميز بها (صاحب الابتسامة الصفراء)! * كل ما احتاج إلى وقفة جديدة سلط برنامجه على الميسرين حتى يلبوا مطالبه وقد نجح في ذلك أكثر من مرة! * عندما فشل مخططهم حاولوا الالتفاف على المشجع الذي تسلح بالشهود، وكيف أنهم طلبوا منه أشياء لاتليق بأخلاقياته! * لايزال يتذكر كيف حال بينه «الأسطورة» وبين مايريد لذلك يقاتل من أجل الانتقام منه وتجييش زملاءه والمشجعين ضده! * على الرغم من تاريخه المشوه مابين الطرد والممارسات المضحكة ضده التي تصل حد الإهانة إلا أنه يحاول التباهي بمسيرته المشوهة! * يبدو أن اللاعب سيندم على مماطلته في التجديد بعدما هبط مستواه وأصبحت الإدارة غير حريصة على توثيق العلاقة! * اصبح شعاره (انشروا ما يعرضه برنامجي) من مقابلات وتصريحات واضمن لكم الاستضافة وقت ماتبون! * لم يتوقع ان يأتي رد نائبه سيكون قويا ومحرجا امام العديد من المسافرين الذين ادركوا ان ثقافته لاتتجاوز ثقافة رفع العقال! * كالعادة ذهبت الوعود ادارج الرياح، فلا صرف رواتب ولاهم يحزنون! * ماهي الا فترة قصيرة الا واكتشف الجميع حقيقة الميزانية المفتوحة! * لا غرابة ان تتدهور الرياضة وذلك "المراسل" أحد الاعضاء يمارس عبثه من دون ان يكون لصاحب القرار اي وقفة! * معدو جميع البرامج المنحازة لهم اثنان فقط لذلك يستطيعون التحكم بأكثر من وسيلة ويستضيفون مايشاؤون ويغيبون رأي من ينتقد فريقهم! * لايزال يحاول استغفال المتابعين عندما قال لضيفة على الهواء (انه تفاجأ بحضوره بغير اللباس الرسمي) بينما العملية مرتب لها قبل اللقاء! * لازالت الفوضى والمشاكل مستمرة وعلى الرغم من ذلك لايستطيعون النقد وشن الهجوم كما كانوا يفعلون (وفق التوجيهات) بمهاجمة الادارات السابقة! * رأي القانوني كشف عدم المامهم بالكثير من الامور بعدما حاولوا توريط الادارة السابقة بصفقة اللاعب الذي كسب القضية! * كان استقبال السائق السابق لرئيس ناديه غير عادي، ولكنه نسي ان يرتدي الملابس التي تليق بالضيف! * الاداري الذي اصبح الآن يعمل في مكان اكبر، كان أول من احتفل وصور معهم والسؤال (ماذا لو فعل ذلك احد الاداريين في الاندية المنافسة)! * كان موقف "عنتر اللجنة" صعبا واسمه يأتي على لسان الاعلامي الذي استشهد برأيه واحرجه امام المشاهدين! * استقبال خلف الكواليس اثار العديد من علامات الاستفهام خصوصا ان الاحداث فيما بعد جاءت مريبة! * اتخذوا "ابو صياح" فقط وسيلة لاضحاك المشاهدين الذين ترحموا على حال النقد واهله وتلك النوعية من المنتمين اليه! * فيما مضى احتاجوا الى "طفايات" لاخماد نار غضبهم عندما نصبوا انفسهم حراسا للفضيلة، وعندما هتفت جماهير النادي الجار ضد فريقهم بعبارات مؤذية تواروا عن الانظار على طريقة (من خاف سلم)! * ورطوه بالمهمة ثم تخلوا عنه في المواقف الصعبة لذلك جاءت النتائج مخيبة لآمال الجماهير الكبيرة التي صبرت ثم صبرت ولكن من دون فائدة! * اذا جاءات آراء الخبراء لصالحهم اعتبروها شهادة، واذا كانت ضد فريقهم شنوا حروبهم ضدهم! * احتفائية وكيل الاعمال كانت غير عادية وحاول ان يهتم بالحدث اكثر من اي شيء آخر على امل ان تصرف له المستحقات التي لاتزال في ذمتهم! * المعلق والمذيع في الاستوديو والمذيع الميداني الآخر كانت سعادتهم مضاعفة بعدما اقترب فريقهم مما يريدون! * كانت ردود الاعلامي وهجماته المضادة مزعجة للغاية الأمر الذي احرج من اراد مناطحته بعبارات متناقضة كاد ان يسقط بسببها من الكرسي على الهواء! * سقطت على يده برامج الفتنة فأصبح الآن يقود الجهة التي يعمل بها الى الهاوية، والدليل سطحية الطرح! * يتحدث عن المهنية التي لايزال بعيدا عنها، ونسي ان علاقاته والطرق التي يقوم بها هي من جعله قريبا من بعض المواقع! * في الاستراحة يدعي مناصرته للفريق المنافس وفي مكان آخر يحدث العكس لذلك اصبح غير مرحب به لدى من يحاول ان يمرر عليهم ألعايبه! * التهديد الشهير الذي جاء على لسان أحدهم لايزال يؤتي ثماره، يدعمه في ذلك ميول جل من وصلتهم الرسالة! * كالعادة وصل من كانوا يريدون فالتزموا الصمت تجاه المشاكل التي ستهز اركان النادي! * استخدام الطفاية لايزال يؤرق البعض حتى سبب لهم (فوبيا) يصعب علاجها! * قال ان هناك من سقط على المهنة ب(البراشوت) ونسي من كان يكتب له الاخبار ويعلمه اسلوب التعبير والاملاء! * حاولوا تزييف الحقائق والاساءة الى المنافسين ففضحهم التاريخ المدون قبل الحدث الكبير باكثر من ستة ايام! * الاداري ذهب ضحية لفوضوية الرئيس الذي اراد ان تفتح الابواب له ولأصحابه حتى الذين من خارج النادي! * ظهر نفي "الأخ عنتر" بعدما فضحه الاعلامي على طريقة (كاد المريب ان يقول خذوني)! * جل من يزفونه الى المقدمة احتفلوا بطريقتهم الخاصة مع ترديد عبارة عسى عهدك (زاهر) بقيادة صاحب الشارة المنزوعة! * كالعادة حاولوا تحويل المشاكل التي حدثت خلال الاسابيع الثلاثة الماضية على الادارات السابقة! * يدعون حرصهم على المثاليات وطرد العنصرية وينسون ان ذلك ليس بيدهم فإن قال لهم المعزب (امدحوا.. مدحوا) وان قال لهم (هاجموا.. هاجموا)! * لم تعد الاحتفالات تتم بخفية فقد اصبحوا يتباهون بالانتصارات وسط الاستراحات وهم الذين يطالبون بالحياد وعدم الكشف عن الميول! * استغرب الجميع سيطرته على كل شيء وعندما عرفوا ان من اتى به هو قريبه المسؤول زالت علامة الاستغراب! * يتباهى بوصوله الى عضوية اللجنة وتجاهل انه لولا قريبه في رأس الهرم لما اصبح له موطأ قدم في عمل اكبر منه! * كانت القرارات التأديبية بالجملة هذه المرة، والسبب الانفلات الجماهيري الذي أضر بالنادي وميزاينته! * عضو العمومية المتعصب صدم من تغريدة الاداري التي وضعته في حجمه الطبيعي! * تركوه يحارب على جبهات عدة، اما هم فقد تمكنوا من وضع بعض الاعلاميين في حوزتهم تفاديا لأية نقد! * تسريب نتائج الاجتماعات احرجت الرئيس وجعلته يجزم ان هناك من يعمل على اسقاطه، واكثر ظنه ذهب الى "عنتر"! "صياد"